الرغبه فيك إنتهت والله لا يجيب الفُرص .

لك عدة أيام ما تطري على بالي .

أنتظرتك فالمكان اللي تحبه الكراسي فاضيـه وأنا لحالي .

ينام اليقين ويسهر الشك والتخمين وأدوّر على نفسي بنفسي وأنا غادي .

الحقيقيون لا يحتملهم أحداً .. الناس تُريد من يُنعش لهم الأوهام .

الكاميرا مُزيفه ولكن السعادة حقيقية .

عادني راجيه في ( عيد الضحيّـه ) ! يوم فات العيد الأول ما صفى لي .

النوايا التي يُعريها لك الله لا تُلبسها أعذارًا .

الخسارة على اللي يحسبك للصيد ودايم الفوز حظك والنصر نصرك ما تزالين ريميّة وشيخة غِيد .. معجزة كل عصر وسيّدة عصرك ! هذي أبيات ذاخرها لـ يوم العيد أسمعيها .. ولفّيها على خصرك .

مخلوقةٍ يمناي لمصافح الناس ليه إتركوها لـ الموادع وسيلة ؟

تؤلمني قسوة النصّ .. غاب لـ يُشرق في مكانٍ آخر .

أنا حالياً أعميها على طول لأن مالي خلق أكحلها .

المُنعطفات هي التي تصنعُك الطُرق السالكة لا تصنع شيئاً .

الألم الذي لا يتحول إلى وعي يُعيد إنتاج نفسه بأشكالٍ مُختلفه .

إن الموت ليس هو الخسارة الكُبرى الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحنُ أحياء .

تسوي لي فيها نادر أساعدك على الإنقراض .

تحديت الليّال المُظلمه والسور والأقفـال ووصلت لكل ما يطري علي بفجّة إشراقي .

نظرة واحده للخلف .. ستعرف أنك نجوت مما كُنت تحسبه خيراً .

الذين أصبحوا باهتين فجأة كانت لهم ألوانهم أيضاً .

يطيح المطر ويصير وجه الثرى مبتلّ وتروى جميع الناس تحته وأنا ظامي .