اليوم قاعد أقرأ في التشريعات القطرية ولفت نظري مسمّى قانون عندهم وتحمست ودخلت وقعدت أقرأ فيه، ومن ضمن مواد هذا القانون إن اللي يبيع أو يشتري الجثث الآدمية عقوبته المالية ما تتجاوز ٥٠ ألف ريال!!!

دندنه صباحيه ع الخفيف

فلّاحُ هذي الأرضِ؛ عُمريَ حِنطتي .. وبَذرتُ أكثرهُ، حصدتُ أقلّهْ

الشمسُ تشرقُ بعد ليلٍ مظلمٍ .. مع كل فجرٍ يبدأُ المشوارُ

كم من الأمنيات المهدُورة في الصباحات الوظيفية.

إنْ لم يكنْ وصلٌ لديكِ لنا .. يشفي الصَّبابةَ فليكن وعدُ

"والحُب مقام مُستلذ، و عِلةٌ مُشتهاة، لا يودُّ سليمها البُرء، ولا يتمنى عليلها الإفاقة".

سلمان الفرج مسيرة كبيرة جدًا مع الهلال تنتهي بطريقة غير لائقة، حتى كلمات النادي الوداعية لم تكن لائقة أيضًا، يستحق سلمان أكثر من هذا الوداع الباهت، وهذا الشكر الممجوج، يستحق لأنه بذل وتعب، وجلب للهلال الذهب.

كل المشاعر واللحظات العاطفية في البطولة يصنعها رونالدو، وكل المباريات باهتة حتى يحين موعده، ذروة الحزن التي اعترت المشاهد بعد لقطة البكاء صارت سعادةً كبيرةً بعد تسجيل ركلة الترجيح، الكل يقفز فرحًا لأنه يريد رد جميل الليالي الكبيرة التي قدمها له هذا الأسـطورة طوال عشرين عامًا مضت.

يا له من خِطاب!

هذا الحُب الذي ثبت في قلبي، واستوطن دواخلي، وسار في دمي، لن تغيّره الأيام الباهِـتة، والليالي الشاحِـبة، واللحظات السيئة، بل ستزيده ثباتًا إلى ثباته.

لن يشعروا بك، فأنت تشرح ما جال في قلبك كل ليلة ملايين المرات؛ ولم يطرق قلبهم ليلة.

الليلُ مُوقِد الحنين، ومُوقِظ الذكريات، وفي سراديبه تتمرد الانفعالات القديمة، والحكايات المبتورة، والخيبات المتكررة، والهزائم التي شيّبتنا، وخيّبتنا. الليل دُكان خيبات.

لا تتوقف الحياة عن متاهاتها، وفي اللحظة التي تظن فيها أنك نجوت ووجدت المخرج، يتغير المسار مرة أخرى.

متى يستريحُ القلب؟ إما مجاورٌ حزينٌ .. وإما نازِحٌ يتذكرُ.

تغنّي اللغة العربية بصوتٍ يشبهها عندما تغنّي ولاء الجندي، صوتٌ صافٍ منقّى دونما تكلف أو صريخ، إعجاب منقطع النظير بروائعها المغنّاة من الشعر الفصيح♥️

الموسم الكروي السعودي 24-2025م يرحب بكم ⚽️