عقب غلاك الواجد وحبك الحيل ، سبحان من خلاك عندي ولا شي .

من لا حشم نفسه وحسّب خطاويه يبطي ما يلقى عند غيره حشيمه .

لا شال همّه ، شال همّه لـ حاله و إذا فرح وزّع على اللي حواليه .

ماني أقل .. و ماني أزود من الناس ولا احدٍ يشابهني ولا أشبه لـ غيريّ

الناس تجحد راعي الطيب لا زل ادنى خطا كل الجمايل محوها ٰ لو كان صدره يفرشه تحتهم زل زلته تبقى عندهم ما محوها .

ترا الوفا بقلوبنا حي ما مات واحبابنا لو طوّل البعد غالين .

تهب العواصف فوق راس الجبل وتروح ويبقى الجبل شامخ ولا اهتزت اركانه .

الخطوة اللي ما تعزّك بممشاك لا تهتويها وأقصر المشي عنها

كيف ضاقت من بعدك الأرض واحتالت ظروفي؟ وأنت لا منّك ضحكت .. تعوّد الدنيا وسيعة

أبوك جابك واعتنابك وربّاك وأرهى عليك اثنين حبه وخوفه لازم تمتّع في وجوده بدنياك قبل تمنّى شوفه ولا تشوفه .

لمّا تشوف نفسك فرحان لغيرك اعرف إنك شبعان وقلبك نظيف

الكتوم .. اللي تعود : ما يفضفض لا امتلآ ضيقات وش ممكن يسوي؟

انا خويّن للرجال المشاكيل ماني خوي المترديه والنطيحه اهل الكرم والطيب ذباحة الحيل واهل العلوم الطيبه والمليحه .

مايموت الـودّ . . لو مات الكلام لك مكان و ذكريات ولك شعور ما انت عابر في حياتي و السلام انت حتى في غيابـك لك حضور

لاتحسبني بـ اقضي حياتي في رجاك ما انت بـ اول من تغلى ولا اول من ثقل

لا الليل مستوعب سهر كل ​​​​مشتاق ولا السهر قادر يلم شمل الحبايب

انا الله خلقني ماقبل الذل والتهميش لو اخسر طموح العمر واغلب علاقاتي

عش البساطة والحياة السعيدة خل التواضع لك طبيعه وعاده .

أنا المكان اللي يناسب مكاني و أنا الطموح و كل منوه عظيمه

التغافل عن ضجيج المجتمع وإزعاجه " لـذةٍ من ذاقها ماعاد فـّرط .. فيها "