▪️مؤلم جدًّا مشهدُ هؤلاء الأطفال وهم يودّعون والدهم و وجعُ الغياب في أعينهم أكبرُ من أعمارهم💔. ▪️يبكون شوقًا لحضنٍ سيغيب خلف بوابة المطار✈️،ويبكون خوفًا من أن يرحل الأمان معه. ▪️ومُوجع أن ترى الأخ الأكبر يحاول جاهدًا أن يضمّ إخوته الصغار ليلملم قلقهم وعيناه ممتلئتان بدموعٍ تحكي

🔴سألت والد طفل لديه تأخر عقلي: “هل في العائلة أحد مثله؟” فأجاب بلا تردد أمام أم الطفل : “أمّه مثل حالته… أما زوجتي الأولى وعيالها ما فيهم شيء.” انصدمت من جرأته❗️ وتساءلت في داخلي: إذا هذا الكلام قيل أمام الطبيب فماذا يُقال داخل البيت؟ وكيف يُقال؟ 🙏أرجوكم: ▪️انتقوا كلماتكم.

وش قالوا عن #مستقر ؟ من تجربة مراجعينا… آراؤكم تشكّل جزءًا مهمًا من اهتمامنا المستمر بتطوير تجربتكم معنا.

“يا بهيمة❗️” هكذا يناديها والدها، وعندما سألته قال: “أهلنا كانوا يقولونها لنا، بس هي حسّاسة!” 🔺 يا والدي: ▪️إن كنتَ أنت مصدر الأمان وتجرحها بهذا اللفظ،فماذا تركتَ للعالم الذي ينتظر أوّل شرخٍ ليغريها بكلمة حب💚؟ ▪️ابنتك ليست حسّاسة… بل كلامُك مؤذٍ لها. ▪️لا تُبرّر قسوتك بأن

حديث #مستقر قريبًا ..

من ألطف الأطفال المصابين بالتوحّد في عيادتي صار مؤخرًا يضرب العاملة المنزلية❗️ سألناه: ليه تضربها❓ قال بكل براءة: «لأني أبي عاملة أوكرانية أو فلبينية». 😅 ▪️أطفال التوحّد ذو الأداء العالي يبهرونك بردودهم العفوية التي قد تُفهَم عند البعض وكأنها «غير لبقة»؛ لكنها في الحقيقة براءة

تقول لي أحد الأمهات: “كنت أحسب إذا كبروا عيالي يخفّ خوفي عليهم بس ما دريت إنهم كل ما كبروا كبر خوفي أكثر.” يا قلب الأم: يبدأ القلق مع خطواتهم الأولى🐾، ويشتدّ كلما ابتعدوا أكثر نحو حياتهم. يكبرون… ويتزوجون… ويبقى قلبك معلّقًا بسعادتهم, واسعًا لكل شيء إلا ألمٌ يمسّهم 💔

كثير من الأهل يقولون: “أنا أقدر أضبط سلوك طفلي في البيت لكن في البقالة يصرخ ويعاند وأستحي من الناس، فأعطيه اللي يبي وخلاص.” ◻️حقيقةً الطفل يتعلم بسرعة أنه حين يخجل والديه مباشرة تزداد فرصته ليأخذ ما يريد. وكل مرة تخضع فيها لضغط المكان فأنت من دون قصد تعزّز هذا السلوك. 🙏تذكروا

في #مستقر، تُجهَّز مساحة الانتظار بأنشطة تساعد الأطفال على التركيز والاسترخاء وتنمية مهاراتهم خلال وقت الانتظار

انتظرونا في رحلة مختلفة للوعي النفسي والعاطفي، في أول مساحة لـ حديث #مستقر بعنوان: كيف نجد الأمان في علاقاتنا؟ 🛋️💡 📆 الأربعاء 10 ديسمبر 🕗الساعة 8 مساءً

مساحتنا القادمة بعنوان ✨ كيف نجد الأمان في علاقاتنا؟ بانتظاركم يوم الأربعاء ⏳ x.com/i/spaces/1vOxw…

استنادًا لتقرير المركز الوطني للأرصاد ونظرًا للتقلبات الجوية بمنطقة القصيم.. تقرر تحويل الدراسة الحضورية يوم غدٍ الأربعاء 1447/6/19هـ، إلى نظام الدراسة عن بعد لجميع طلاب وطالبات #جامعة_القصيم في جميع مقرات الجامعة.

صدق من قال: ما أغلى من الولد…إلا ولد الولد. 💡ومن أجمل ما مرّ عليّ في العيادة اليوم… جدّ يحضر حفيده المصاب بالتوحّد بحب ومسؤولية تُبهرك. ▪️يتابع مواعيده وخطته العلاجية📋 ▪️يحرص حتى على تفقد وجبته المدرسية يوميًا: ماذا وضع له، وماذا أكَل منها🍱 حقيقة إنه مشهدٌ يملأ القلب

الأم القلِقة – بحسن نية – قد تؤخّر استقلالية طفلها دون أن تشعر. في الشتاء نسمع مبررات مثل: «ما يحتاج يدرس… الجو بارد❄️» «ما أعلّمه دورة المياه 🚽لين يخلص البرد» «لا ينام بغرفته أخاف يقوم ويبرد وهو جاي لغرفتي🛏️» الدافع واضح: الحماية. لكن النتائج أحيانًا تكون عكسية: 1️⃣طفل لا

💬يقول لي أحدهم: «أنا درست وتعبت وأداوم يوميًا، فمن حقي في كل إجازة أسافر✈️ مع أصدقائي بدل ما أسافر مع عيالي عشان التكلفة». ▪️المشكلة ليست في السفر بل في الفهم. أن تُحاسب أبناءك بهذه المعادلة: (أنا تعبت⬅️ أنتم أقل أولوية) فهذا ليس من قيمنا، ولا من ديننا، ولا من معنى الأبوة.

«صديقتي أهلها يخلّونها تطلع وتروح وتجي على راحتها… وأنتم معقّديني وما تخلّوني أطلع». ترافقها أمّها إلى الكوفيهات ☕️،وتجلس على طاولة قريبة من طاولة ابنتها وصديقاتها، محاولةً أن توازن بين القرب والحماية. 🙏صدقيني: ▪️أهلك يبذلون جهدهم ليكون استقرارك وسلامتك قبل أي شيء، وإن بدا لك

🔹يقول لي أب لطفلتين👭: "ما أحب أجلس بالبيت 🏠ما أعرف وش أسولف معهم ولا وش أقول لهم، عشان كذا أحب أجلس بالاستراحة كثير❗️" 💬قلت له: ما يحتاج تسولف عليهم، خلهم هم يسولفون عليك. 🔹يكفي وجودك. العب معهم، اضحك،خلهم ينطّون عليك،خلّك قاربهم⛵️، أو الأرض التي يلعبون عليها. 🔹صدقني أن

د.حاتم الحربي لو كل أب تذكّر أنه مسؤول عن رعيته، وأن كل كلمة، غياب، وكل لحظة حضور هي بذرة تُغرس في قلوب أطفال صغار وأن ما نغرسه اليوم سيبقى معهم حتى يكبروا، وسيؤثر في نظرتهم لأنفسهم وللحياة لاستطعنا أن نربّي جيلًا يشبه الطمأنينة أكثر ويبحث عن حضن البيت لا عن بدائل خارجه.

“أنت تخلّيني أعصب😡” “أنت تخلّيني أتعب😩” “أنت بتجنّني😖” ▪️مثل هذه العبارات لا تُوقِف السلوك، بل تزرع في قلب الطفل تأنيبَ ضميرٍ لا علاقة له بالخطأ. ▪️وقد يعود للسلوك مرةً بعد أخرى،ليس لأنه سيئ بل لأنه تائه بين الخطأ ومشاعر والديه. ▪️الأفضل : أن نُسمّي السلوك ونضع له حدّه