جرحك الداخلي ما يختفي ،، لكنه يتغير لما تفهمه:

🎙️ بهذا الثريد بعطيكم تفاصيل أوضح عن ورشة "أنا لست ما حدث لي": يمكن طول عمرك تسمع صوت داخلي يلومك: "أنت السبب،، كان لازم تكون أفضل،، محد راح يحبك زي ما أنت" هذا الصوت ما وُلد معك، هو صدى لتجارب وجروح سابقة..

بعد الصدمات، كثير يصيرون غير متاحين عاطفياً - القلب يتقفل كآلية حماية..! بس لا تنسى: النضج اللي صار فيك يخليك قادر تختار بوعي وذكاء اكثر المهم ما تفقد قدرتك على الحب🩷 🔎 علامات الانغلاق العاطفي: – ما تسمح لأحد يقترب فعلاً – ترفض أي علاقة جديدة بحجج كثيرة – تنفر من إظهار

أخطر خطأ في التعافي إنك تفتح جروحك وجهازك العصبي مستنفر! • التسلسل أساس في عملية التعافي👌🏼 تهدئة الأعصاب + تنظيم الداخل = بعدها تقدر تواجه الماضي .. السؤال: ليه كثير يتجاوزون هالمرحلة وكأنها غير مهمة؟

خيبات الأمل المتكرِّرة من التعاملات الشخصيَّة، سبب في توجُّس كثير من الناس من بعضهم، وحذرهم الشديد من أيِّ تواصل إنساني، حتى تصبح روحهم أشبه بحصن لا يفتح أبوابه لأحد. هكذا يفعل بنا الخذلان.. لا يقتلنا، لكنَّه يتركنا بجروحٍ غائرةٍ وندباتٍ جسيمةٍ وعُقدٍ نفسيَّةٍ.

كيف تهدي جهازك العصبي بخطوات بسيطة؟ ١- ضع يدك على صدرك وتنفس ببطء ،، إشارة أمان لجسمك ٢- رشفة ماء بارد تعيدك للحظة وتوقف دوامة التفكير ٣- رائحة تحبها تغير كيمياء مزاجك فوراً ٤- صوت هادئ (موسيقى أو قرآن) يخفض توترك. ٥- ركز على تفصيل واحد حولك.. لتستعيد حضورك✨

كلما طالت فترة الحب، زاد الاستثمار النفسي (وقت، طاقة، أحلام) اكتشاف عدم التوافق يجعل الدماغ يسترجع هذا الاستثمار وكأنه "خسارة"، فيولد حزن مضاعف هل مريت بتجربة مشابهه؟

لما يكون جرح الاب عندك مشافى تعاملك في العلاقات العاطفية يكون: - اكثر تركيز على نفسك وتعطي الآخر حرية رحلته.. -تختار علاقة فيها اتاحه عاطفياً لك حتى لو بدت اقل إثاره! - ماتخلط بين الكيمياء العالية وبين الحب! - تتحمل نصيبك من المسؤولية وتتعلم الشراكة العادلة. من تجربتك.. أي من

التنظيم العصبي نوعين: •مؤجَّل: تسوي شي اليوم عشان نتيجة مستقبلية (أتمرن عشان أنحف، أدرس عشان أنجح) •فوري: تسوي شي ممتع يريحك الآن (أمشي بمكان هادئ، أقرأ كتاب ممتع، أكتب بحرية) الأول يستهلك مشاعرك واعصابك، الثاني يعطيك راحة مباشرة وأنت؟ تميل لأي نوع أكثر؟ 👇🏻

اخترت أكون لطيفة مع اللطيف، وأرسم حدودي مع من لا يرى اللطف قيمة! لأن العطاء بدون وعي يجرح، أما العطاء بوعي فهو يحررك.. وأنت.. وش اخترت؟

الهدف مو ننسى اللي صار ولا نمسحه الهدف: نعيد كتابة القصة✔️ نختار النهاية ونفصل الألم عن الهوية ورشة "أنا لست ما حدث لي" تبدأ من هنا: reemaalmalahi.msaaq.net/courses/

علي مباركي أخصائي نفسي/ سطام الحربي أ.فاتِن‏ الخميس 𝚿 hanan د. ابراهيم الحكمي الأخصائي/ محمد العوام ريما الملاحي كثييير حسابات احب اتابعها

سامح نفسك.. كل نسخة منك تصرفت بالقدر من الوعي والأمان اللي كان متاح وقتها.. • أي نسخة قديمة منك تحتاج تسامحها؟