الأعمى الذي شفاه المسيح من بعد طول عمى سنسأله: من الذي شفاك؟ هل تراه سيقول: شفاني الإله المتجسد؟ لا هل شفاك اللاهوت والناسوت؟ لا بل شفاني .. إنساااااااااااااااااااااااااااااااااان يقال له يسوع يا باشا ..هل هو إله ؟ لا .. بل هو نبي الله

في سفر التثنية (18 :15): «يُقيم لك الرب إلهك نبيًّا من وسطك من إخوتك مثلي، له تسمعون». لكن في سفر أعمال الرسل، حين يستشهد لوقا بالنص، أسقط عبارة "له تسمعون"، وهذا ما اتفقت عليه جميع المخطوطات القديمة والمعتبرة. لاحقًا، أضاف ناسخ تقي هذه العبارة من تلقاء نفسه، ليتطابق النص مع

المؤرخ اليهودي يوسيفوس (ت 101م) يُعد أول من ذكر المسيح في التاريخ خارج الأناجيل. لكن المدهش أنه لم يذكره إلا مرتين فقط: في الأولى: فقرة مشهورة يرى كثير من الباحثين أنها مزورة بالكامل أو أُدخلت عليها تعديلات مسيحية لاحقة كما يميل عدد من الأكاديميين. في الثانية: يذكر يعقوب "أخو

المسيحية كما يقال: رسالة حب، ورجالها #رسل_المحبة_والسلام ❤️✝️ لكن التاريخ يحكي غير ذلك… محاكم التفتيش كانت «أكاديمية» للطغاة في انتزاع الاعترافات، حقًا أو باطلًا! يوم واحد في ضيافة هؤلاء «الأتقياء» يكفي لتجعل أي شخص يعترف بأنه صديق هتلر أثناء احتلاله للمكسيك! 📜 المصدر في الصورة

الإنجيليون تحدثوا عن ركوب المسيح جحشًا واحدًا، لكن متى جعله يركب جحشين معًا! 🤔 لماذا يا متى؟! العلماء يجيبون: متى اقتبس من سفر زكريا، لكنه لم يفهم أن النص يستخدم التكرار للتأكيد لا للتعدد: "راكبًا على أتان، جحش ابن أتان" فحسبها متى اثنين، وقال: (متى 21: 5) "ملكك يأتيك وديعًا

الحملة الصليبية الرابعة دمرت القسطنطينية عاصمة البيزنطيين حينذاك (1206م) بدات القصة أن الجنود اللاتين رأوا مسجدا أقيم في القسطنطينية كمجاملة دبلوماسية لصلاح الدين الأيوبي (المسجد الوحييييييييييد في أوربا حينذاك) أراد الجنود سلب المسجد وقتل من فيه .. المسلمون دافعوا عن انفسهم ..

ل كان المسيح يعلم أنه سيُصلب؟ لدينا علماء يقولون: لا. يستدلون لقولهم بأن المسيح طلب من الله أن يصرف عنه الكأس، ولو كان الصلب حتميًا لما سأل ما يستحيل وقوعه. ويضيفون: حين صرخ على الصليب "لماذا تركتني؟" فهذا يعكس شعورًا بالخذلان، وكأنه لم يتوقع ذلك. هذا ما يقوله العلماء… فماذا

حين تجد مخطوطًا بخط المؤلف نفسه، فأنت في قمة الموثوقية 🏆. إن كتبه تلميذه بحضرة المؤلف، فأنت في الدرجة الثانية. إن كتبه التلميذ بعد وفاة المؤلف، فأنت في الدرجة الثالثة. أما إذا كتبه مجهول بعد المؤلف بـ 1000 سنة، فأنت في الدرجة 745! وإذا كتبه مجهول بعد المؤلف بـ 2000 سنة، فأنت في

كل المصادر الأقدم عن المسيح – "كيو"، والأناجيل الغنوصية، وحتى الإزائية (متى، مرقس، لوقا) – ترسمه معلمًا نبيًا. وحده يوحنا يرفعه إلى مرتبة شبه إلهية. المؤرخ مارك ألفونس: لم نصل بعد إلى التعليمات الحقيقية للمسيح. إذن… الصورة الإلهية ليست من الأصل، بل من إضافات لاحقة.

الأفخارستيا .. طقس التناول يحضرون بعض العجين ويصبون عليه القليل من الخمر ثم ياتي الكاهن فيرتل عليه بعض همهماته والنتيجة يتحول العجين إلى جسد المسيح بطريقة سرية ويتحول الخمر إلى دم المسيح الكاهن يناول المؤمن لقمة من الإله .. ليتحد المؤمن بإلهه البرتستانت لا يؤمنون بأن هذه حقيقي

كيف يكون «المولود» أزليًا؟ وكيف يكون «المنبثق» أزليًا؟ الولادة والانبثاق تدل على حدوث بعد عدم. قالها آريوس يومًا: لم يكن الآب أبًا قبل ولادة الابن! فكان الجزاء أن تُتّهم الفطرة والبديهة بالهرطقة…

الاناجيل تصرح بأن المسيح كان يدعو في البستان (إن امكن فتعبر عني هذه الكأس) يرجو النجاة كذلك كان يصرخ على الصليب (إلهي إلهي لماذا تركتني) هو يشعر بالخذلان لتخلي الرب عنه ثم حين مات صرخ صرخته الاخيرة بحسب المفسر المسيحي .. كان يصرخ من الفرح لقد فشلت خطة الشيطان .. ونجحت اهم عملية

📖 سفر الرؤيا يقول في أقدم المخطوطات: "العشاء العظيم". ⚡ لكن ناسخًا متأخرًا اعترض: العظمة لله لا للعشاء! فمدّ قلمه وعدّل النص "بحسن نية". ❌ وهكذا صار "الوحي" خاضعًا لذوق الناسخ ومزاجه. لكن النسخ الأخرى التي احترمت أمانة النص أعادت العبارة كما كانت: "العشاء العظيم". 🔍 النتيجة

⚡ هنا موضع خلل خطير في بنية النص المقدّس: بولس وهو يخاطب اليونانيين في أثينا لم يجد في وحيه ما يسعفه، فاستعار من شاعر وثني كلماتٍ في تمجيد "الإله زيوس"! 🔍 يقول أراتوس: (به نحيا ونتحرك ونوجد … لأننا أيضا ذريته). ثم ينقل بولس نفس العبارات حرفياً في خطبته: (لأننا به نحيا ونتحرك

هل خلقت حواء من ضلع آدم؟ هذا لا دليل عليه في آية أو حديث (واسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا؛ فإنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِن ضِلَعٍ) لا يتحدث عن حواء ولا عن ضلع آدم، بل هو كقوله تعالى: (خلق الإنسان من عجل)، أي هي طبيعته. هذه الفكرة وردت في التوراة نقلا عن القصيدة السومرية (دلمون)

إذا أردت أن تدخل الجنة فأنت تحتاج إلى بعض المال تدفعه إلى القس في الاعتراف الكنسي، وهو يكتب لك صك غفران تدفعه للملائكة وانت خارج من قبرك يوم القيامة، وتطلب منهم أن يدخلوك الجنة. إذا لم يكن المال متيسرا لك فبإمكانك ان أت تعطي القس زجاجة خمر .. وتحصل على الغفران. اما المرأة فلا

❓ هل كان المسيح يعرف أنه سيُصلب؟ ✝️ الأناجيل تقول: نعم، أخبر تلاميذه بذلك. ⚡ لكن نفس الأناجيل تروي أنه صلّى بحرارة ليتجاوز عنه الكأس، وكأنه أمر غير حتمي. 📖 (متى 26 :39) «يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس». 🔍 العلماء استنتجوا: يسوع لم يكن واثقًا من وقوع الصلب، بل خشيه

#خرافات_المسيحية

نقدر هنا نقول ان غير المؤمن "المسلم" لماذا اذا تصيحون على زواج المسلم من المسيحية ؟ حتى ننجب لكم اطفال مقدسون لاننا مقدسون #خرافات_المسيحية