"كلُّ المصائبِ قد تهون سوى التي...تركت فؤادَ محمدٍ محزونا"

"أيُّ يومٍ ملأ الدنيا أسى طبّق الكونَ عجيجا وصياحا يومَ أضحى حرمُ اللهِ به للمغاويرِ على الطفِّ مباحا أبرزت منه بناتُ المصطفى حائراتٍ يتقارضْنَ المناحا أيُّها المـُدلجُ في زيَّافةٍ تنشُرُ الأكْمَ كما تطوي البِطاحا فإذا جئتَ الغريينِ أرِحْ فلقد نلتَ بمسراك النُجاحا.."

سلامٌ علىٰ آل يٰس السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها العَلَمُ المَنصُوبُ وَالعِلمُ المَصبُوبُ وَالغَوثُ وَالرَّحمَةُ الواسِعَةُ وَعداً غَيرَ مَكذُوبٍ

قَتِيلٌ شَفَتْ مِنْهُ الأَعَادِي غَلِيلَها وما يَشْتَفي مِنْ بَعْدِهِ الفَرْضُ والنَّفْلُ غَدَا مُذْ غَدَا نَهْبَ الإِباءِ وفِي الوَرَى لَهُ والِدٌ أضْحى وقاتِلُهُ العَدْلُ

"أثِر نقعها فحسين قضى.."

——

اللهم صل على محمد وآل محمد وكن لي رءوفا وكن لي رحيما وكن بي حفيا واجعل لي ودا

أَلا قَاتَلَ اللَّهُ الهَوى فَطِلابُهُ مَتَاعٌ مِن الدّنيَا قَليلٌ وَزُخرُفُ السّيّدُ المُرتضَى.

الأدب الكبير والأدب الصغير كتاب عادي

للمؤمن حرمةٌ في الشَّريعة توجبُ التلطُّف في المعاملة، والأدب في الخطاب، وحَمل ما يأتيه من فعلٍ أو قولٍ على أحسن المحامل، وقد يُضاف إليها ما يوجبُ حرمةً زائدةً، مثل: العلم، والشّيبة في الإسلام، وكلّ فضلٍ سابق. وهذا أصلٌ يجب الحرصُ عليه وعدم اطِّراحه لخلافٍ أو خطَأ.

"فَلا زالَ في الدُنيا جَمالاً لِأَهلِها وَزَيناً لِمَن ولّاهُ رَبُّ المَشاكِلِ فَمَن مِثلُهُ في الناسِ أَيُّ مُؤَمّلٍ إِذا قاسَهُ الحُكّامُ عِندَ التَفاضُلِ"

🤣

الأمة أدتلك عوض تعبك أجر يبو الزهرة بيوم عاشور الظهر …

وَلا توحِشَ بي أهلَ اُنسي، وَتُتِمَّ إحسانَكَ فيما بَقيَ مِن عُمري كَما أحسَنتَ فيما مَضى مِنهُ، يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ.

سَلامٌ على آل يٰس السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعدَ اللهِ الَّذي ضَمِنَهُ

اسـم الله على طولك ياجمال الهاشميّه..

محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن زيد الشحام، عن عمرو بن سعيد الثقفي، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال: إن أصبت بمصيبة في نفسك أو في مالك أو في ولدك فاذكر مصابك برسول الله (صلى الله عليه وآله) فإن الخلائق لم يصابوا بمثله قط.