سُئل مُصطفى محمود عن الحُبّ يومًا، فقال: «الحبّ هو الأُلفة ورفع الكلفة، أن لا تَجد نفسُك في حاجةٍ للكذِب، أن تصمُتا أنتما الاثنين فيحلو الصّمت، وأن يتكلم أحدكُما فيحلو الإصغَاء»

ما احب الكلام الوصخ، ما احب اسمعه ولا اشوفه وعادي جدًا يختفي اعجابي بالشخص تمامًا اذا شفته ماخذ هالاسلوب بخفة دم واسلوب حياة

الميد الي متأكدة منه طلعت ناقصة فيه اجل وش احوال الي معيده فيهم 🫠

اول تغريدة تطلع لي بعد ماشفت الدرجة :

مغصوبه اداوم ؟ ايه مغصوبه يكون عندي اخلاق ؟ لا

كنت لابسه سماعاتي وبعد مافصختهم يالله صوت المطر 😔

أقضِي لنا حوائجنا بحق هذا الأذان

صارلي ساعتين اتقلب بنام متى الحلقة الاخيرة؟

ما عندي استعداد اواجه حياتي اللي اجلتها لبعد العيد

الطاقة زيرو فـ اخترت راحة مخي من دوام اليوم

حاشاه أن يُعلق قلبك بما ليس لك به نصيب

والله انه قلق

عادي طلعت من المحادثه واني ادلك قلبي لا انفجر

يع قايز !! كيف يخلونا نداوم والجامعه كلها حشرات قرف من صباح الله خير

صوت الاظافر وانتي تكتبين اححححح من الآخرر

عندي فاينل بعد شوي وانا مسنتره هنا يساتر يالبرود

دائماً الاحلام ترجعني لنقطة الصفر

يعني رسمياً صرت عشرين بالميلادي والهجري 😔

يقال أن الشامة علامة وضعها الله وتعني "قَبّل هُنا".