مالي وطن ثابت ولا لي عناوين و العمر حتى العمر ماعاد وافر اسحب سنيني بس مدري على وين حتى و أنا مسافر , أفكّر اسافر

هجرت البعض طوعاً لأنني رأيت قلوبهم تهوى فُراقي نعم أشتاق لكن وضعت كرامتي فوق إشتياقي .. وأرغب في وصلهم دوماً ولكن طريقُ الذل لا تهواه ساقي.

سيفك على غيري تسلّه أما انا أقطع بسيفك أياديك

لا تذرف الدمع ،، ياوجه الشعور الكتوم تجري رياح القدر ، في عكس ماتشتهي ان شفت ليلك يغذّي بالحنين ، الهموم ! بكره يجيها الصباح ( وتذبل .. وتنتهي )

" تدري وش اللي يتعب القلب ياخوك شخصٍ تشيلة في عيونك " ويعميك "

أنا لا شفت حكاك مدري وش أقول كنه يضيق الكون عقـب أتسـاعه غالي لكن خطاك ماهو بمقبول وتهاونك بالعذر ماله شفاعـه حتى حلولك كل ماجيت بحلول ماهي بحول الوصل حول القطاعه على العموم اجيك واروح مذهول وان رحت جاني للكلام استطاعه ماياتي الرد المناسب على طول ياتي عقب ما اروح منك بساعه):

ودريت إنك لغيري وأنفجر وسط الصدر شريان رحلت وقلت يانبض الغلا وينك وأنا ويني بموت من الحزن ومن الفراق ومن جفا الخلان لكني لو بموت أهون ولا طرد المقفيني فمان الله هاك آخر قصيده مالها عنوان ولكن طالبك لا أقفيت عني لا تخليني .

لولا الضلوع اللي على القلب حراس يمديه قلبي جاك من زايد الشوق

سامح الله كل غالي ما حشم قيمة غلاه ماحفظ بالودّ قدري ولا عرف حقي عليه

أي والله مقفي ولا عاد ابي شي ومحبتك ماكنّ ربي خلقها أببتعد لو قلت لي صبرك شوي العين عميا منك و الاذن صَقها واللي مضى يفداك واللي بقى لي نفسي وانا اعرف منك كيف اعتقها

انا من الناس اللي عتابي على شكل تجاهل..

ــ يلا ماعليه محدٍ جاته الدنيا على ماتمنى

ابشري بالعوض يانفسي " كلها مسألة وقت "

انضج مراحل فالحياة , التغافل تدري عن الزله وتسكت عن الرد

لا والذي اوقد من النار صدري اني دفنت اللي دفنته حشيمة واني سكت من المعاذير بدري لأني جعلت لخاطر الوقت قيمة و اني تغيفلت الذي عنْه ادري لأني تعاظمت السيوف القويمة

..

قوي باس ولاتضايقت لابـاس ترضخ لي الايام لو هي عنيده

قوي عزم ولاتضايقت فراس انوخ الصعبه لو هي بعيده

«ماعادت عيونك تهلّي بي مثل أول».

“أودعك والليل في صمتي يحرسك، وأنا أشتاقُ لكِ والوقتُ أمامي يخافك.