لست مجبراً على البقاء في علاقة تُشعرك بالتوتر والقلق، وتسبب لك الإنزعاج والغضب، وتجلب لك التشوش والشرود، وتبقيك في دوامة من التفكير والحيرة والإضطراب؛ لأن تمسكك بالعلاقات السامة والسلبية سيجعلك مصاباً بالعديد من العلل النفسية، ويفقدك العيش بسكِينة وطمأنينة روحية.