mariam dakhil | مريم دخيل قال صلى الله عليه وسلم :(من كانت الدُّنيا همَّه ، فرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عينَيْه ، ولم يأْتِه من الدُّنيا إلَّا ما كُتِب له ، ومن كانت الآخرةُ نيَّتَه ، جمع اللهُ له أمرَه ، وجعل غناه في قلبِه ، وأتته الدُّنيا وهي راغمةٌ)

My Life: Me:

"قرأت اقتباس أذهَلني بروعته: «وحين انتهيت من بناء قاربي.. جفَّ البحر» لا تُبالغ بتكوين نفسك حتى إذا انتهيت، يكون قد فات الأوان، الحياة قصيرة، استمتعوا بها مع من تحبون."

الـ Junior Year انقضت اخيرًا على خير… اذا كان حلم ف لا احد يصحيني

فَاصْبر ؛ فإن الصَبر عِند الضِيق مُتسَعُ.

جِئْتُهَا حُبًّا وَفَرْضًا، أَطْهَرُ الْبِلْدَانِ أَرْضًا🤍

🤍

جوامع أدعية الأنبياء حافظوا عليها..

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتنى وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذُ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفرُ الذنوب إلا أنت.

أدامَ الله لنا دفء العائلة وقرب الأحبّة وتتابع المسرّات، أدام الله عيدًا يحفّه الخير والبركات، بلّغنا الله حلاوة اللقاءات، وأنس الليالي ❤️

من امتلك القناعه والاستقرار النفسي واليقين بالله فقد امتلك اعظم نعم الدنيا❤️ يا رب ارزقنا قلوبا مطمئنه ونفوسا راضيه ويقينا بك لا يخيب، واغمر ارواحنا بنعمة القناعه وراحة البال 🙏🏻

يُقال : إِنَّ الفعلَ المُضارِعَ يَقضي عُمرَه حُرًّا طَليقًا بين رفع ونصبٍ وجزم، حتى تتَّصلَ به نون النّسَوةِ؛ فيُبْنى على السكون ..

اتفق ١٠٠٪ التركيز على جودة التجارب وعائدها على تطويرنا بالمجال مهم انه يكون هو الأولوية الهدف الأساسي من خوضها يتحقق بأثرها علينا، لا بكثرتها بالـ CV

لا مو ابوي ذا انا الحين

حنا اجتمعنا وشمل العاشقين ألتم خضنا حروب الهوى فزنا وردينا أهواك ما هي مواويلٍ بها أترنم ترى المواويل هي اللي تغنينا 💙

لا تجعل من رحلتك الدراسية شيئا يتحول من البحث عن التميز والتفوق إلى الدخول في نفق القلق والاكتئاب الذي قد يستمر معك حتى بعد تخرجك، لذلك أهم هدف يجب أن تضعه أمامك وقبل كل أهدافك المستقبلية هو أن تتخرج وأنت بصحة نفسية وعقلية ممتازة تساعدك في مواصلة بقية أحلامك وطموحاتك بعد التخرج.

" تنعَّم دام توك في شبابك ليالي العُمر ما قط أمهلنّي " 🤎

أُمّي أجمل نسخة إنسان شهدتها في حياتي مزيج مهيب من كل شيء وفي كل شيء أفتخر بكونها مصدري في كل أمر🤍

"ولكنّي تركتُ زِمام أمري لِمن تدبيرهُ فينا عجيبُ"