أُرَدِّدُ فيكَ طولَ اللَيلِ فِكري

أنا الذي لو أرى يومًا مدامعها أُقيمُ من أجلها الدنيا وما فيها ما غيرُ صدريَ لو ضاق الزمان بها وداهمتها الليالي السود يأويها

قبليني كي أعفو عن جناية الأرق علي، كي أرى الليل صباح

كل جوارحي تشتهّي لمس امرأة غاوية مثلك

يجتاحني ظمأ الحب، عطش اتحاد روحين وجسدين، وينال مني جوع الرغبة والتوق لعينين مولعتين بي

End of the day

تعالي ننهب اللذّات نهبًا

بزحمة أستغنائي التام عن أشياء كثيرة، مازلت أشعر بأن ضحكتك ورضاك عندي أولوية

إنها إحدى تلك الأشياء التي تبقى عالقة في جدار القلب، ذاكرة كاملة من اللحظات الدافئة والعذبة لا يمكن محوها

لولا ضحكتك، لما كان هناك مبرر للكتابة ولا للشعر والأغاني

أشعر معك أنني لست مجبرًا على ادهاشك، معك أشعر أنني أنا، أنا الذي كنت أفتقده كثيرًا ووجدته معك، أتحدث معك عمّا يدور في قلبي كما هو، وهذا أكثر ما يطمئنني

لأنكِ أشهى من الخطيئة، أوجع من التوبة، أغوى من الأساطير

aldiwan.net/poem100885.html

سَأَلتُها قُبلَةً فَفِزتُ بِها بَعدَ اِمتِناعٍ وَشِدَّةِ التَعَبِ فَقُلتُ بِاللَهِ يا مُعَذِّبَتي جودي بِأُخرى أَقضي بِها أَرَبي فَاِبتَسَمَت ثُمَّ أَرسَلَت مَثَلاً يَعرِفُهُ العُجمُ لَيسَ بِالكَذِبِ لا تُعطِيَنَّ الصَبِيَّ واحِدَةً يَطلُبُ أُخرى بِأَعنَفِ الطَلَبِ

End of the day

يمكن أن أحبك بطرق كثيرة، لكنني لا أجد طريقة أفضل من أن أمنحك إنتباهي الكامل حتى في صمتك الطويل

أنا وأنتِ بلكونة صغيرة قائمة أغاني عشوائية و فنجانين قهوة