استغفر الله العظيم وأتوب إليه

قال النبي ﷺ:«من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، و من قام بمائة آيه كتب من القانتين، ومن قام بألف آيه كتب من المقنطرين»

بخط والدتي -حفظها الله-🤍

«الإنسانُ في غفلة حتى يُوقَظ بِعلّة» —محمد بن سلام الجمحي.

«فلقد عَلِمتُ بِأنَّ عفوك أعظمُ»

«نحنُ مع القُرآن في زيادةٍ دومًا لا نُقصان.. زيادة في الأجر، الهُدى، العِلم، الإيمان، النور، الضياء، الجَمال، السكِينة، الطمأنينة والسعادة»

الوتر يا أحبّة

القارئ: أحمد القليب

«أن أهل القبور أمنية أحدهم أن يسبّح تسبيحة تزيد في حسناته، أو يقدر على توبة من بعض سيئاته» 😢

ياجماعة ترا مايصير التعليقات والمديح والضحك عند حسابات الرجال على غير منفعة والعكس ينطبق على الطرف الثاني ماحد معصوم من الغلط .. الثقل زين والحياء ازين ومحشوم من يردّ بـ أدب وتعليقه به منفعة وفائدة ونصيحة لصاحب الحساب والجميع بمعنى عندك فائدة ، نصيحة ، مشاركة دينية كالتلاوات

«العشوائية التي تعيشُها اليوم لن تنفعك يوم القيامة، نظِّمْ وقتك، اجعَل لروحك وِردًا من القُرآن، ولجسدك نصيبًا من الرياضة، ولأهلك وأصدقائك جُزءًا من وقتك، تعلَّم شيئًا نافعًا، اعمل عملًا صالحًا، ضع برنامجًا ليومك وليلتك..العُمر قصير سريعُ المُضيّ!»

العُمر قصير سريعُ المُضيّ..

«الذي ينام عن صلاة الفجر؛ يثلغ رأسه بالحجارة في القبر إلى أن تقوم الساعة» —د. عبد الرَّزاق البدر.

الوتر يا أحبّة

تَمضي الحياة.. يومًا بعد يوم وشهرًا بعد شهر وعامًا بعد عام.. وكل دقيقة محسوبة في صحيفة أعمالك! ترعبني هذه الحقيقة، وتدفعني إلى التأمُّل فيما قدّمته في حياتي؛ أتُرى أضعتُ دقائق عمري في غير طاعة الله؟ أم أفنيتُ شبابي فيما لا ينفعني في دنياي وآخرتي؟ يارب أهدنا لأحسنِ الأقوال

«أعظم ركيزة إيمانيّة يحدث بسببها انتفاعًا عظيمًا من تلاوة القُرآن: استحضار عظمة المتكلِّم، وأنّ التّالي مُخاطب ومَعني، وأنّ هذه الآيات المتلوَّة رسائل وهدايات مُباشرة تُعيد أغلب تصوّراته إن استحضر فقه الخطاب والمُخاطبة؛ وليس هُنالك شيئًا ألذّ لقلوب العابدين من التذاذهم بالقرآن

«لا تجعل يومك يمرُّ بلا قرآن! إن فاتتك التلاوة لا يفتك الإستماع.. يُثابُ المرءُ على إستماع القرآن، وكلما أزداد إستماعًا؛ أزداد نورًا يوم القيامة. قال ابن عباس: من أستمع آيةً من كتابِ اللهِ كانت له نورًا يومَ القيامة»

«تلك البركة التي تبحث عنها، تجدها في وردك ذاك الذي تؤجله حتى نهاية يومك على أمل التفرُّغ، فيتخطفك حينها التعب فتتركه»

«أصبحتَ آمنًا في سربك، وتملك قوتَ يومك، وفي السَّماء مُدبّرًا أمركَ؛ فأيّ همٍّ أثقلَ كَاهليك؟ أنتَ بخير ما دامت السَّماوات والأَرض تحتَ ربُّ رحيم بعباده»