"عمر بن الخطاب رأى ناس موقدين النار فنادى: يا أهل الضوء ولم يقل: ياأهل النار خشية من أن تجرحهم الكلمة.
الحسن والحسين لما رأوا رجلاً يتوضأ خطأ قالوا له نريدك أن تحكم بيننا من لا يحسن الوضوء ، ولما توضؤوا أمامه ضحك وقال: أنا الذي لا أحسن الوضوء.
الحياة أسلوب والدين المعاملة 🤍."
' قلوب البشر ماني على ودها مكلوف
رضاها علي . . ماهو بـ مدخِلني الجنّة
عسى الله يبيض وجه من يذكر المعروف
يماري . . بـ راعي الطيب لا من حكوا عنّه
بوقتٍ . أشوف الناس تخرج عن المألوف
تكب الصحيح و تترك الفرض .. والسنّه
دائمًا تستوقفني آية (فلا تعلم نفسٌ ما أُخفيَ لهم من قرَّةِ أعيُن)، والقرور في اللغة هو الدمع البارد الذي يفيض من الفرح والسرور، وقرار العين بمعنى اطمئنانها بعد التخبّط والقلق.
يا الله قر عيني بما أودّ وطمئن فؤادي
ويسر لي كلِ أمرٍ لم أبح بِه ولا يعلمه أحد سِواك🤍