اجلسي وأستريحي في حَماي آمنه أوثقي دامني ما مّت .. كل الثقه ارتفع للمنيِفه … واترك … الطامنّه وبيرق الحُب بأسمش لا وقفت ازرقه شفت سَبع العجايب .. وأنتي الثَامنه وفيِش صغت البيوت وثامن .. معلقه

صبباحح الخخير امما بععد: رجلٍ يضمّك بين أياديه و يموت والله مايلحق .. حياته حسُوفه .

صصباح الخير امما بعددد: تعال : فال الله ولا فال الغياب ماتدري إن العمر مركاض دهما وأقسى المعاتب كان جينا للعتاب " أوسّدك صدري .. وألحّفك السما "

فقدته وجيت أدفع ثمن غيبته وأشريه وأقول المفارق ذنب و الوصل تكفيره من أول يداري خاطري مثل ما أداريه و ذلحين مدري ويش عذره و تبريره حلمت إني البارح .. توفّيت بين إيديه و عز الله إن أبشع من الحلم تفسيره .

حبيبي غبت لكن مرّني طيفك مع النسناس يوصّل لي سلام وحبّةٍ من فمك مخطوفه تحت ضوح القمر سامرت طيفك وانكسر لي باس يا كثر اللي تحت ضوح القمر يشكي من ظروفه

ياراع الوساع السود ياناسع الخمري علي الحرام اني على شوفتك ضامي جمال الخصال اليوسفيه يغلب امري عذابٍ على من حج لله ومن صامي ياراسي وياصالب عظامي وياعمري يجيني بلا لا شفت صورتك قدامي اشوف الحياة اللي يغني لها القمري على حاجبيك السود في دمّك الشامي .

ودي أسلى .. لكن شلون والسلوه محال بعد زادت حلكة الليل ، والعارض عرض مكتفي باللي يجي منك من باب الوصال إن عجزت تسوي الصعب سوّ المفترض أرسل .. إن عيت عليك الظروف الاتصال الرسايل بعض الاحيان ، توفي بـ الغرض .

أنا محبط إني واصل آخر شعُور اليأس وسعيد إني ما خنتك ولا خاني التعبير وصالي بلا مقياس وهجرك بلا مقياس ولا عاد باقي لو تبرّر .. ولا تبرير عشقتك وأنا راس .. وبخليك وأنا راس " فمان الله ولبيه " واللي يصير يصير

سامحيني واسكني قصري وابادلك احترامي واذخريني للسنين السود وعيونك بصيره درب واحد مايكفّيني ولايبلغ مرامي الطموح اكبر من حدود الفضا والمستديره ياوجودي ياصخب دنياي ياراية سلامي يايقين الشعر يابصمة وفاه وشك غيره ياعظيمه مدي احلامك على صدري ونامي واستريحي شاعرك مغنيك عن شبه الجزيره

صباح الخير أما بعد ؛ فاتورة الهاتف، أكبر دليل أن الصمت من ذهب..

أول محذر للأنسان صوته الداخلي..

داخلٍ في وجهك الحلو من وجه الفراق وأنت من تعطيه وجهك من الفرقا سلم (:

أبي لي غرامٍ لا سكن فالحنايا زاد سليمٍ من الحسره معافى من الونّه

يامعايدتني قبل كل المحبيني سباقةٍ لـ الوصل من يوم ما كنّا ㅤ عطيتك القلب من قلب وعطيتيني شعرًا يغني بيوووته كل من غنّا ㅤ يزهى غرورك وزينك يا نظر عيني مثل ما تزهى بـ كفك نقشة الحنّا ㅤ واللي يهوّن علي إنك سبقتيني أنتِ وأنا لو جمعناها تصير إنّا .

كل عام و أنت العيد ومشاهدك عيد و أقرب وأحبّ مْن العرب كل ابيها

السرور اللي يجي والسرور اللي يروح أنت سبّة روحته .. وأنت سبّة جيّته .

وين اروح من الشعور اللي كثير اسالته؟ دام اشوف الواقع يضيّع جميع اوهامي والله إني قد عطيتك قلبّي .. و دللته لـ الطريق اللي من يُمره يعوّد ضامي الحمّل لو ماقدرت إني اشيله؟ شلته والعُمر ماعاد يسوّى لا خسرت أحلامي الكلام اللي اخاف إنك تقوله؟ قلته والوداع اللي يضايقني حصل قدامي .

يالله بـ صبح تبعثر من تباشيره ما جمّع الليل من ضيقه ومن طاري كن طلّته .. طلّة اللي في تعابيره تجمّع اعذب قصيدي وأول أسراري ورغم الغياب الطويل وقو تاثيره عاد الثقه بيننا مفعولها ساري من غاب منا قبل الاخر معاذيره هو داري ب كبر حبي له وأنا داري

لا جديد الا الجفى ولا قديم الا هي أستقادت عنّة الفرقى وأنا قايدها مابعد كحل النواظر بالوصال الراهي غير فرقاً لو طلبها ابليس ماياجدها تامر وتنها ولا غير الله آمر ناهي نعبده ونحب خلقه بس مانعبدها من تعمدني خطاه وجاب عذرٍ واهي جاته اللي ماعتذر عنها وأنا عامدها

العيون السود والخصر المجوّع كلها منّك على العاشق عقوبه روعيني ياعساني ما تروع كون من روعتك يالعوبا اللعوبه ودي أني تايب وقدني مطوع غير لا شفتك ماظني فيه توبه _ المطوع علي الدعيه