رحم الله شهداء ثورة 25 يناير 💔

كل دا اتاخد و بياخد و هيتاخد من عرق المصرى الإنسان البسيط اللى بيشتغل اتناشر ساعه عشان يوفر رغيف العيش أو مسافر و بيتعرض العنصريه و الذل ميه مره او حتى قاعد عاطل و كل الأحوال الناس دى عندها أولويات اهم وهى رغيف العيش و ياريتهم سايبينه له كل الفلوس دى احنا اولى بيها

بحاول اغير صوره البروفايل هنا مش مش عارفه

أنا بعشق الصورة دي بشكل محدش يتصوره

دا تلمسه يقول I'm the first Muslim mayor

فاطمه سعيد مغنيه هايله و فخوره جدا بمصريتها فى اليوم الوطنى الفرنسي و هى بتخاطب الجمهور بالفرنش و الانجلش اتكلمت بالمصرى كمان و قالت انها مصريه و فخوره، صحيح مصر محضرتش فى كأس العالم الاخير بس فاطمه سعيد كانت حاضره لأنها تم اختيارها لتمثيل النشيد الوطني الفرنسى

هو ازاى فى ميه حوالين تمثال و بردو فى المتحف نفس الحوار هو مفيش حد دارس جيولوجيا ولا أنا اللى نسيت الجيولوجيا ولا اى الحكايه

عايزه اتعلم الفلامنكو

المشكله ان الامريكان (العاقلين) نفسهم مقتنعين ان امريكا هى اللى ورا الحكايه دى

من رايى المتواضع ان المتحف المصري كلها شهرين و المسؤولين فيه هيقعدو ينشو دبان

فكره ان تمثال رمسيس كان فى ميدان عام و كان بيأوى و مكان آمن للمتسولين و أن مصر كلها بتحكى عن يوم نقله حتى ماما حكتلى كل تفاصيل نقله بالرغم أننا مش من القاهره دا بيثبت انه ملك عظيم حتى بعد آلاف السنين من وفاته واقف بيحمى شعبه و يحسسهم ب الامان اللى عمرهم ما حسوه من حكومتهم

And now they claim that Egyptian civilization is theirs. Just because you're a subject of violence, inhumane treatment, and slavery, doesn't mean you steal others history.

عيونهم بتحكى كتير بتقول كلام حلو بس مش مفهوم على الأقل ليا

احنا نعمل زى سكان برشلونه ونرش السياح بالميه الله احساس حلو اوى

c.org/Xx6VjX5Vkg من ساعه ما شوفت الفيديو بتاعها وهى بتقول رجعونى مصر وهى بتقطع فى قلبى ف ساعدوها ترجع

الصوره دى بتفكرنى بتسريحه سعر شوفتها على انستجرام و قولت هجربها و جيت اجربها اتاخرت على المحاضره وانا حرفيا عماله اشد فى شعرى من الاخر دى حاجات نشوفها فى النت بس لكن متتطبقش

كن كام يوم نازله صوره لواحده وهى بتبوس الملك توت و هى حاطه روج عادى و الصوره انتشرت و قالو يبختك ياجدى. والكلام الحمضان دى بس لانها شعرها أسفر و عنيها ملونه. اكيد التصرف من الطرفين غلط بس ميتين التحيز بتاعهم

شوفت واحد مسيحى على انستجرام بيقول أنه بيكره المسلمين المصريين لأنهم دخلو شوهوله بلده و تاريخه و اخدو كل حاجه ليهم و بيقول كلام بشجع حقيقى و المصيبه انه كان بيرد على سؤال واحد صحبه مسلم سأله له زمان لما كان فى مصر

الست دى معطفتش علينا من جيب ابوها اللى اتعمل حقنا و الحقيقه جزء بسيط من حقنا مش معنى أن النظام الحالى خرا اننا نطبل لناس قتلو شباب نزلت تدافع عن حقنا و العداله الاجتماعيه. فى مفهوم فى مصر لو انت مش كده تبقا كدا طب ليه مفيش فى النص

فى حاجه اسمها Collocation أو التناغم اللفظى و الكلام دا عمره ما بيتغير مع مرور الأجيال يعنى لو حتى فى كلمات تأتيه دخلت على اللغه بس للاسف كل اللى على الساحه الفنيه الحاليه شويه جهله و فاشلين و اكبر دليل أن من كتر ما مستوى الفيلم حقير استخدموا إيحاءات جنسيه عشان يجذبو مشاهدين