إدارة سمعة المنظمات ليست مسؤولية إدارات التواصل المؤسسي والتسويق وإنما يقع الحمل في ذلك على الجميع بدءًا من القيادة العليا ومجلس الإدارة والمديرين وجميع الموظفين، ذلك أن تكلفة تحسين السمعة باهض جدًا، وفي دراسة لهارفارد بزنس ريڤيو حول مسببات ذلك والتي تمحورت حول ثلاثة عوامل رئيسة:

كونوا بالقرب .. لحضور حدثٍ اتصالي متخصص ✨

التقدير والاعتراف بالجهود لايأتي من بيئة عمل عاديّة، وقائد عادي، وموظفون عاديّون، ودور عادي تعمل عليه المنظّمة، بل كلما تبنّى القائد هذا السلوك والتزم به وعزز من تطبيقه مع فريق عمله بعدالة ومعايير تضمن قيمة التقدير وترفع من قدرة الموظفين على تحقيق الأفضل دومًا كسلوك مستدام وليس

“الثقافة المؤسسية ليست مجرد كلمات جميلة مكتوبة على الحائط. إنها القيم والممارسات التي يعيشها الموظفون كل يوم.” إندرا نويي - الرئيسة التنفيذية السابقة لشركة بيبسيكو

يسرنا دعوة الزملاء والزميلات المتخصصين في التواصل الداخلي، إلى التسجيل ومشاركتنا في بناء قاعد بيانات متخصصة بهدف تعزيز التواصل مع الممارسين والمتخصصين، وعقد اللقاءات المتخصصة، ومشاركة المستجدات في ذات المجال. لتسجيل اهتمامك وتأثيرك من خلال الرابط: docs.google.com/forms/d/e/1FAI…

الزملاء والزميلات الممارسين والمهتمين في مجال التواصل المؤسسي والهوية والمحتوى بشكل عام، من أهم الأعمال والمخرجات التي تقومون بها مايرتبط بالمنشورات والحملات التوعوية والتثقيفية، ولاتنفصل جودة المحتوى عن جودة الترويج والنشر أو السمة البصرية التي نصل من خلالها لجمهورنا المستهدف

وضعنا لكم عددًا من الأفكار التي تتناسب مع بداية العام الدراسي الجديد، وليست محصورًة فقط على بداية العام بل تستطيع المنظمة أن تصمم خطة اتصالية مستمرة مع أسرة الموظف. #العودة_للدراسة

لن نحظى بتجربة عميل مميّزة، أو بإنتاجيّة تحقق مستهدفات المنظمة بشكل مميّز وذا أثر مستدام إلا عندما نضع تجربة الموظف ضمن أهدافنا الرئيسية والاستراتيجية في منظماتنا، فهي ليست من قبيل الترف أو الأعمال الثانوية بل هي قلب المعادلة حينما نفهمها ونطبّقها بشكلها الصحيح.

التطوير الشخصي في مجال التخصص وتطبيق تلك المعارف والمفاهيم والأدوات في مجال اختصاصك بحب سيعمل فارقًا في سيرتك المهنية وسمعتك وعلامتك الشخصية في سوق تخصصك، والأهم من ذلك أن لايكون الهدف هو الحصول على الشهادة هو الشهادة ذاتها، وإنما تنمية وعيك وأدواتك وتطبيقها في منتجاتك وعملك.

" أهم شيء في عمل التواصل .. هو سماع مالا يُقال. " - بيتر داركر

ما أنا مؤمن به أن إنشاء بيئة عمل يزدهر فيها الموظفون والقادة إلى يحتاج جهد جماعي، وليست مسؤولية فرد أو إدارة، بل هو جهد تكاملي ينعكس على كامل المنظمة.

" الموظّف أولًا .. وليس العميل " فلسفة قيادية تحقق أعلى نتائجها على مستوى جودة الخدمة والعوائد حينما تُدار بالشكل الصحيح، ويُنظر للموظف على أنه جزء من رحلة تحقيق التميّز وليس مجرّد أجير يقدم المطلوب منه دون استشعار لأهمية جهده وإنجازه.

نهاية أسبوع جميلة شرفت فيها بدعوة من الزملاء الرائعين في ذا ستيج ذا ستيج | The Stage بحوار حول عوالم التواصل الداخلي وارتباطه في عمليات التغيير المؤسسي. 📍 أبرز نقاط حديثنا: - خطوات تصميم استراتيجية التواصل الداخلي. - العلاقة الوثيقة بين التغيير والتواصل. - أهمية أن تبدأ رحلة أعمال

تبهجني مظاهر مشاركة بعض أصحاب المعالي والقيادات في الأحداث الاتصالية الداخلية لمنظماتهم مثل الملتقيات السنوية أو موائد الإفطار الرمضانية، فوجودهم ليس مجرد حدث عادي بل هو جزء من رسالة اتصالية تحقق الكثير من الأهداف على مستوى الارتباط الوظيفي وكذلك العلاقة بين القيادة والموظفين

أتفق جدًا مع ماذكره العزيز مشعل الوعيل .. وكذلك ممارس التواصل الداخلي أرى أن من الأهمية أن يكون لديه خبرة وتجربة في المجال الاتصالي والإعلامي، فالتواصل ليس مجرد نشر وتنظيم الأحداث، بل أعمق من ذلك بكثير. التواصل الداخلي عمل استراتيجي يتطلب الفهم العميق لثقافة المنظمة.

التواصل الداخلي أرى أن ممارس التواصل الداخلي لا بد أن يكون ملمًّا بأسس الاتصال المؤسسي والإعلامي، فالتواصل الداخلي لا يقتصر على التعميمات وتنظيم الفعاليات فقط، بل يتطلب فهمًا عميقًا لطبيعة الرسائل وتأثيرها، وكيفية بناء ثقافة تنظيمية قائمة على الثقة والانتماء، وهذا لا يتحقق إلا من خلال خبرة

حينما نتحدث عن أهمية الثقافة المؤسسية فنحن لانتحدث عن جوانب هامشية أو كمالية! وحسب ماذكر ديمينغ أن النظام السيئ سيتغلب في كل مرة .. والمقصود هنا ليست وفرة الأدوات والسياسات والإجراءات أو وجود الكفاءات فقط، بل في جوهر كل منظمة ناجحة داخليًا وخارجيًا [ الثقافة المؤسسية ]. حينما

التواصل الداخلي .. مسؤولية الجميع. Internal Communication is Everyone’s Responsibility.