اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا علمت الوفاة خيراً لي.

القصة وما فيها انو كل اتباع عزمي بشارة بكرهوا غسان عبود واورينت من لما انطلق تلفزيون سوريا. لا حدا يحرف الأمور كلنا داعمين للإعلام الوطني. وكلنا مقدرين امكانيات الدولة وعطول عم ندافع عن الإعلام السوري وندعمه. رجاءً يا وزير الإعلام تصرف ورد على غسان عبود كوزير إعلام تابع للحكومة

عادي عزمي بشارة يخترقنا ويراقبنا..

المتحدث ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يا شباب نحكيلنا كلمتين خفاف نضاف.. هي نكش دفاتر الماضي عادة سيئة..كل واحد فينا بفترة الثورة تقلبت توجهاته.. وحتى بعد سقوط النظام صرنا اكتر بوقوفنا الى جانب الحكومة حتى ما نكون بصف الفلول وأيتام الأسد. فكل واحد بيعرف ماضيه متقلب لا يضرب الناس بالحجارة. ثورتنا ضيقة بولادها

هي الحرية اللي بدنا هي ننتقد ونحكي ضمن الحق والادب بدون خوف، عم جرب شعور الحرية الحقيقي اني بشتغل بالإعلام الحكومي وبقدر انتقد براحتي بدون خوف. الله يخليلنا الرئيس 💚

غبتلي شوي عن اكس رجعت لاقيت زمن عبدالناصر قد عاد..اشبكن؟

عندي إحساس إنه الرئيس أحمد الشرع رح يعمل مفاجأة مع انتهاء الفترة الانتقالية… ويتخرّج من الجامعة! برأيكم إذا صار هالشي، شو بتتوقعوا ممكن يدرس؟

إسرائيل لن تتخلى عن الهجري ظانَّةً أنه الدرع الذي سيحميها حال شنّ أي هجوم عليها. لكن الحقيقة التي تستخف إسرائيل بها: إذا وقع أي هجوم، فالهجري وميليشياته سيكونون قد فُنوا قبل وقوعه، ولن يجد أحدٌ منهم من يحميه. التجارب العسكرية السابقة أثبتت أن الاعتماد على أدوات محلية لا يضمن

سئل أحد حكماء بني أمية عن سبب سقوط الدولة الأموية ، فقال : قربّنا العدو طمعاً في كسب وده ، وبعدنا الصديق ضامنين ولاؤه . فنالنا غدر الأول ،وخسرنا ولاء الثاني. دروساً خالدة…فلا شيء أخطر على الدول والمجتمعات من التفريط في الأوفياء والثقة في الأعداء.

بالأمس كانوا يعربدوا…واليوم قد دعسوا هالصورة فرحة لشهر

سيد مين لعب بلياردو 😎 قسد + ميليشيات الهجري = الهدف المزدوج

الله يعين ابن خالة الرئيس شقد امو بتبهدلوا وهي عم تقلوا شوف ابن خالتك، قضى حياته عذاب وصار رئيس وشقد بيعرف شغلات. ما شاء الله مختم كلشي بالحياة.

كل ما اكون قلق من الوضع السوري وأشوف الرئيس بحس بالأمان وبطمن الدنيا بخير. أتوقع الكل هيك عم يصير فيه

الدفاع المدني السوري: أثناء أعمال ترميم بناء السرايا (المبنى القديم لوزارة الداخلية) بساحة المرجة وسط مدينة دمشق، حدث انهيار جزئي في أحد الأسقف، ويوجد عدد من العمال عالقين تحت الركام.

اللعبة القادمة نقول للخصوم "كش مات"