من عرفتِك وأنا أشوف الوقت في صفي والعُمر لصالحي والحياة بين يديني من ربحتك وانا ما عندي خسارات.

الصباح اللي فيه صَوتك هو الصبح الضحّوك.

أنا كاره العالم باللي فيه وحابك أنت تكفيك هالإندفاعيه ناحيتك ولا أزيد ؟

استودعت الله قلبك الذي أُحبّه.

وتظن إنني لا أبالي وأنا التي لو أصاب يدُك خدش نزف دمي ..

وإذا أنك صادق .. ودِّك تعرفني أنا ماني مثل فرصه تفوت وعادي تتكرر أنا مثل العمر مرة إذا يمديك .. عيشني

والله ياخوفي اوصل لوجهتي وماعاد يكون فيني روح او تختفي رغبتي ومشاعرنا وماعاد يكون المكان غايتي واصير مثل " فلمًا انتهيت من بناء قاربي جف البحر " والله يا أنها اكبر مخاوفي

توقفي عن كونكِ كل ما أسعى إليه كل ما أعيش لأجله وكل ما أترقبّه وكُفي عن الظهور في وجوه النِساء وبين كل الكلمات التي أكتبها بنهمَ

هالأيام أنا وقلبي نحتااااااااج حنية بشكل مبالغ فيه

لا أنت بعيدٌ واستناك ولا أنت قريبٌ واقدر القاك ولا أنت لي وارتاح ولا أنا محرومٌ واقدر انساك! 'أنت في مُنتصف كل شيء!!

ولقيت نفسي أودِّك لوحدك .. ولو كلهم ودّهم فيني

"أنا لا أجيد الحب القليل كل جراحي هذه من كثرة حبي"

أنا بغـاية النضج مُنذ اللحظة التي تعلمت بها الإفلات، بدل السعي الغير مُستحق .. في التمسك .

أنا أتمسك بالشخص بكل مافيني وعادي استنفذ كل طاقتي في سبيل نكون سوا لين اللحظه إللي أحس فيها بالشفقه على نفسي وقتها ولا شيء بالدنيا ممكن يخليني أبقى معاك..الا أنا

"لم أعد أحزن عندما أتذكر شيئًا فعلتُه سابقًا لمَن لا يستحق، لقد كنتُ أحاول أن أكون شخصًا جيدًا مهما كانت الظروف."

لم أنتظر العيد يحين بل أنتظرتك تحينين لأن العيد كان ولا زال بالنسبة إليّ مقرون بمجيئكِ

افتحي لي يديكِ وقلبك بقوةٌ أكبر كما لو أنكِ ستضُمّين العالم

ماشفت في حياتي اقسى من عوفتي اللي تجي بعد الإفراط في التمسك اعاف الشخص اضعاف حبي له اخليه يوصل اعلى مراحل الذهول بعد ماكان يعتقد انه مالي غناه عنه.

ما أجي بالعمر الا مره ، وأنهمر عليك وأتباهى فيك بين خلق الله والناس أجمع وإن عطيت ! عطاي اشبه بالسيل "لذلك خسارتي كارثة وجدًا "

كل خدوشي الداخليه وإضطراباتي العاطفيه سببها إني كنت حنون على أشياء ماكانت حنونه علي