أين #عائشة_المرزوق؟ هذه الشابة اعتقلتها السلطات في مطار الملك خالد بالرياض فور عودتها من السويد سنة 2017 ولا تزال إلى الآن مجهولة المكان وظروف الاعتقال

الصحفية #مها_الرفيدي: - معتقلة منذ سبتمبر 2019 - لا أخبار عنها منذ اعتقالها

الحرية لكل من تقبع بصمت خلف القضبان، وهي بريئة من كل التهم الموجهة إليها. الحرية لمعتقلات الرأي

من يتصور أن عشرات السيدات في وطنهن يقبعن ظلماً في السجن، ويتم حرمانهن من التواصل مع عائلاتهن فقط بسبب تغريدة أو منشور على مواقع التواصل الاجتماعي!؟ هذه هي الحقيقة المرّة في بلادنا، التي تزعم أنها تسعى لتحرر المرأة!

لا تنسوا بناتنا خلف القضبان .. كونوا صوت المظلومات المعتقلات في سجون بلادنا

الحرية للسيدة #نجوى_أحمد_الحميد المعتقلة منذ مايو 2021 بلا سبب قانوني.

لا لمنع السفر التعسفي المفروض على السيدات المفرج عنهن.

الحرية للمعلمة #منى_البيالي، المعتقلة منذ 2018 من دون سبب قانوني

أفرجوا عن #سارة_الجبري وعن جميع الطالبات الجامعيات المعتقلات تعسفياً.

بسبب التعبير عن الرأي، تعتقل السلطات عشرات الصحفيات من دون أي سبب قانوني. الحرية لهن جميعاً

في هذا الشهر من العام 2021، تم اعتقال معلمة القرآن الشيخة الفاضلة #عائشة_المهاجري من دون أي سبب قانوني، وكانت تهمتها "تعليم القرآن في منزلها"! الحرية لعائشة

الناشطة #إسراء_الغمغام لا تزال رهن الاعتقال التعسفي منذ سنة 2015 وللأسف تواجه خطر إصدار حكم بالإعدام ضدها. الحرية لمن تذكرت المعتقلين في كلامها ودافعت عنهم ضد الظلم الواقع عليهم.

من يرى أن الصحافة جريمة، ويعتقل الصحفيات والناشطات على مواقع التواصل الاجتماعي يمارس بالفعل جريمة حقوقية كبرى بخرق القوانين. وهذا ما تفعله السلطات في بلادنا.

الحرية لمدربة اللياقة البدنية والناشطة النسوية #مناهل_العتيبي

نتابع في هذا الفيديو تفاصيل حول انتهاك السلطات لحقوق الإنسان عبر الاعتقالات التعسفية وقمع المعتقلات والمعتقلين. #جمعة_مباركة

لا جريمة حقوقية ترقى إلى جريمة العزل الانفرادي والتعذيب النفسي الذي تخضع له المعتقلة تعسفياً داخل هذا العزل، والأسوأ أن هذا يتم بلا أي سبب قانوني.

بريئات خلف القضبان، حرمتهن السلطات من الحرية لابتزاز أفراد من عائلاتهن .. فمن هن؟

هذه أبرز الأسباب وراء اعتقال المدافعات الحقوقيات والناشطات النسويات، وكل تلك الأسباب بالطبع غير قانونية!

الحرية للمدونة والصحفية #زانة_الشهري

لا تنسوا بناتنا خلف القضبان، فهن كالشمعة التي كانت تنير دروب الحقوق والحريات .. لا تتركوهن وحيدات فيذبن ويذبلن خلف جدران الزنازين