لا شكّ أنّ الاعتداء على القوات الدولية مرفوض ومُدان من أيِّ طرفٍ أتى، لكنّ هذه الحادثة التي يجب محاسبة مرتكبيها، يُفترض أن لا تحرف الأنظار عن الحقيقة الواضحة بأنّه يُراد أن تبقى منازل اللبنانيين التي دمّرها العدو الإسرائيلي من دون إعمار. يُراد للحرب الإسرائيلية أن تُستكمل بحصارٍ
اعتداءات مؤلمة تطال كبار السن والنساء من الطائفة العلوية في الساحل السوري، على يد تنظيمات الجولاني المتطرفة، قبيل تصفيتهم في ظل الحرب الطائفية المستمرة في سوريا.
هذا مشهد من امس..عام 2025...
شاب انقتل بهل كم من الظلم و الطغيان فقط يمكن لانه شيعي..علنا الشاب اعزل..و غير مقاتل..مدني محض...
الي بعد يقول سوريا..اجري ب اهله...
إن شاء الله مرض يقشن كلن سوا ب اطفالن ب احشائن ب ديانتهم..
و خلي الي عني مبسوطين بولاد ألقحاب السوريين بيننا..