🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

تصور(!)، بمناسبة "الاستقلال " يدعو الملتقى الوطني لدعم المقاومة إلى مسيرة شعبية حاشدة ،غداً، الجمعة ، تحت عنوان "الوحدة الوطنية تعزز استقلالنا وتدعم صمود أهلنا "، لم أسمع ،منذ أن تأسست الدولة ، أن الاحتفال بذكرى الاستقلال يتم خلال مظاهرات بالشارع ، لم أسمع ،أيضاً، أن الأردنيين

من اي تربة سياسية، او طينة اجتماعية، او حاضنة تربوية ، خرج هؤلاء الشباب الذين تعمدوا ، هذا اليوم، انتزاع الأعلام الأردنية المعلقة على احد الجسور في عمان ثم إلقائها على الأرض ، كل ما أتمناه هو ان اعرف لماذا فعلوا ذلك، ربما يكونوا ضحايا لتيارات سياسية غرست داخلهم الحقد على البلد

الهتافات التي سمعناها ، اليوم، من وسط البلد، لا علاقة لها، أبداً، بذكرى الاستقلال ، معقول لم يجد هؤلاء الهتّيفة في ذكرى الاستقلال اي إنجازات أردنية تستحق الذكر والاحتفاء ، معقول أن يستدعوا ما خطر لهم من رموز من خارج الحدود ولم يتذكروا اي رمز أردني من صُنّاع الاستقلال وبُناته ،

يا هذا الوطن الذي نحب، ابقَ فينا كما انت،حررنا من احقادنا وصراعاتنا ، من كذبنا وضلالاتنا ، يا هذا الوطن المجروح من اخطائنا علمنا كيف نواجه عقوقنا ونعود اليك كما يعود الابناء ان ضلوا الطريق الى ابائهم وامهاتهم معتذرين، يا هذا الوطن الصامد في وجه العاديات : اقرأ علينا سورة «

هكذا يفهم الأردنيون استقلال بلدهم حسين الرواشدة على بوابة العام 79 من الاستقلال، يطرق الأردنيون ذاكرتهم المزدحمة بحسابات المواقف والمصاعب والإنجازات، يستذكرون تاريخهم وتضحيات أبائهم وأجدادهم ، لكي تتعزز لديهم الثقة بأنفسهم، والأمل بمستقبلهم، هذا البلد الذي ظل واقفا على حد

يُدرج أصحابُ "الأقنعة الملوّنة" ، على قائمة الشرف والبطولة ، كلَّ من ينتقص من إنجازات الأردن ومواقفه ، وكل من تصيّد الفرص لاستخدامه او الاستقواء عليه لحساب أي قضية في الكون أو بلد بالعالم ، ثم يصفقون له ويتغافلون عن أخطائه، فيما يتقافزون بوجه أي أردني يدافع عن بلده او يعتز بوطنه

اليوم ، في ذكرى الاستقلال ، وربما في مشاهد لم نألفها خلال السنوات المنصرفة ، خرج الأردنيون للاحتفاء ببلدهم ،دون ان تطاردهم اسئلة التشكيك والتثبيط والاتهامات الجاهزة ، استدعوا تاريخهم وحاضرهم ومستقبلهم ، واحتشدوا خلف قيادتهم وبناة وطنهم ودماء شهدائه، انحازوا إلى منطق الدولة

أنت أردني؟ لا أحتاج لتذكيرك بتاريخك الوطني المشرف، بالآباء والأجداد الذين بنوا البلد بدمائهم وتضحياتهم وعرقهم وتعبهم، بجيشك العربي وبطولاته وشهدائه، بالنشامى الذين يحرسون أمنك ويحافظون على حياتك وكرامتك، كل هذا تعرفه، ويجري في عروقك، أُذكرك فقط: اضبط ساعتك وبوصلتك وكل حركة فيك

"الأردن الجديد "يتشكل ..وهذه ملامحه حسين الرواشدة بهدوء، تباشر إدارات الدولة عمليات "استدارة" مدروسة للداخل الأردني ، الاستعداد للمرحلة القادمة وما تحمله من استحقاقات وتحولات استدعى ذلك ، الدولة العميقة تمسك، تماما ، بخيوط "التحول الكبير"، الملفات التي كانت قيد النقاش ،

هجمة ضد بلدنا : من يقف وراءها؟ حسين الرواشدة ليست صدفة أبداً، " ماكينة " التحريض تتحرك ضد بلدنا بأدوات ومضامين جديدة ، يكفي أن نرصد ما يصلنا من رسائل من خارج الحدود ، بتوقيع بعض أبنائنا "الناجزين" الموزعين على محاور التمويل ، والمزوَّدين بما يلزم من تغطيات ومهارات تواصل ،

لماذا يستدعي الأردنيون أيام " زمان" ؟ حسين الرواشدة ماذا يقول الأردنيون، اليوم ، وبماذا يفكرون ويحلمون ، والى أين يأخذهم الحنين ولأي أفق يتطلعون؟ أول ما يخطر إلى بال الأردنيين هو التاريخ والماضي، تاريخهم الذي صنعه اجدادهم وآباؤهم ، بكل ما في الذاكرة من مواقف وانجازات ، من

حسّان يُصحّح المعادلة : المُعلّم أولاً حسين الرواشدة حين استمعت، أمس، لتصريحات الرئيس ،جعفر حسان ، في وزارة التربية والتعليم ، قلت : من هنا نبدأ ، وقد بدأنا فعلاً، إعادة الاعتبار لدور المعلم ومكانته هو الخطوة الأولى والضرورية في مسيرة التحديث ،أي تحديث، كما أن إعادة التذكير

الأردن إلى المونديال باسم القارة ، هذا إنجاز لمنتخبنا الأردني يستحق الاحتفاء ، سيبقى الأردنيون النشامى دوما مرفوعي الرأس، وسيبقى الأردن شامخا عزيزا ،كل عام ونحن وبلدنا بخير .

مقاولو "البوستات " وميليشيات الدعم السريع , الجاهزون للهجوم ضد كل من يعتز بالأردن وانجازاته، ويدافع عن هويته ومواقفه ، افتقدناكم ، لم نسمع منكم كلمة بحق النشامى الذين رفعوا رؤوسنا . معليش الأردن كبير بأهله.

النشامى يطلقون للأردنيين «صفارة» المشروع الوطني حسين الرواشدة ما أنجزه الأردنيون في ملاعب الرياضة، يمكن أن ينجزوه في الاقتصاد والسياسة، وفي الفن والإعلام والثقافة ، تصور أن 11 كوكبا من اللاعبين النشامى، يشكلون منتخبنا الوطني (لاحظ أنه منتخب)، سجلوا لبلدنا فوزا ثمينا غير

تل أبيب تتحدث من فوق "برج ميلاد" حسين الرواشدة النتيجة التي انتهينا إليها ،منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى الآن ، تبدو واضحة ، "المنطقة ، برعاية أمريكية ، أصبحت في قبضة تل أبيب"، او هكذا ستكون حتى إشعار آخر. قبل نحو 15 عاماً كتبت في هذه الزاوية "إيران تتكلم من فوق برج ميلاد "، كان

"الشعوبية "في بلدنا تلفظ أنفاسها الأخيرة حسين الرواشدة ما فعلته بعض التيارات السياسية في بلدنا ،على امتداد العقود الماضية، وما تفعله بقايا فلولها الآن ، يشبه -تماما - ما فعلت حركة "الشعوبية " التي ازدهرت إبان الدولة العباسية ؛ لكي نفهم أكثر ، استندت هذه الحركة إلى فكرة

رسالة من طهران : أعداء الداخل أخطر حسين الرواشدة أهم رسالة وصلتنا مما جرى فجر الجمعة المنصرفة (13/6) ، حين انقضّت الطائرات والصواريخ الإسرائيلية على إيران ، وحدث ما حدث ، كان عنوانها الرئيس "أعداء الداخل أخطر"، التفاصيل معروفة ، واستدعاء الحادثة في مثل هذا التوقيت ضروري ، لكن