"وَغَدًا يَصِيرُ الحُلْمُ أمرًا واقعًا وتطيرُ مِنْ فَرح البشَارَةِ ضَاحكا"

اللهم عاماً تركض فيه الأقدار السعيدة في طريقنا .

لا أحد يبدأ صح وباحتراف، هناك من لم يكن مقنعًا في بداياته، ثم تدرب، وسعى، وصقل موهبته، وتعلم، وسأل، واستفاد من أخطائه، ثم جعل الصح والاحتراف يبدأ معه وسمة اتصل بها في أدائه، لا أحد يبدأ جاهزًا، هناك من يكافح، وهناك من يستسلم عند أول عائق. #اسامه_الجامع

أَبلِغ عَزِيزًا فِي ثَنَايَا القَلبِ مَنزِله أَنِّي وإنْ كُنتُ لا أَلقَاهُ . أَلقَاهُ

اللهَّم الاستقامة مهمًا مالت بِنا الأيام♥️.

فَكَم مِن كُربَةٍ أَبكَت عُيُونَاً فَهَوّنَهَا الكَرِيمُ لَنَا فَهَانَت 🤍🤍

اللهم أذهب عني سوء إختياراتي وأجبرني بحسن إختياراتك 🤍

اللهم إني أعوذ بك من أن أفقد شغفي ، و أعوذ بك من دربٍ أسير فيه بلا جدوى ، ومن حُلم أتعلّق به ليس لي ، ومن زرعٍ أتعب عليه بلا ثمر ، من يأسٍ يُخيّم عليّ ، ومن حُزنٍ يحجب النور عن عينيّ ، ومن هَمّ يُثقِل كاهلي.

"كُلٌ يُحارب في معركته الخاصة فلا تسألنَّ أحدًا لِمَ التعب! ولا تعجبنَّ من شخص انهار بلا سبب قد يخفي السبب عن عينيك ويبقى الأثر واضحًا في أدمعه، ولا تلومنَّ جبلًا إن اهتز لعاصفة أو رياحًا غيَّر مسارُها الزمن، فوراء كُل ستارٍ ستار لا يُدرِك ما خلفه إلا ساكنه ولا يعلم ما به أحد."

"أعتقدُ أن من تمام حُسنِ الظنِّ بالله هو الإدراك بأنَّ النِعَم ليست مادية فقط، المزاجُ الهادئ نعمة، اليومُ العادي نعمة، القُدرة على إنجازِ عملٍ في وقتٍ قصير نعمة، القلبُ الرقيق نعمة، سلامة النفسِ تجاهَ الآخرين نعمة، وأنَّ الصِحةَ والعافية هي أكبرُ النِعَم." 🤍

اللَّهُـمَّ إنّ العبدَ عبدك، والخفاءُ ظاهرٌ عندك، والسّرُّ جهرٌ في علمك، فارحمنا من كلّ حملٍ ضاقت به نفوسنا ووسعهُ علمك.

لاَ تْيأسَنَّ مِنَّ الأيَّامِ إنْ سَوِدَتْ لايَسْكُنُ الغَيْثُ إلاّ أَسْوَدَ السُّحُبِ

اللهّم بركة الوقت، ويُسر السعي، ودهشة النتائج 🤍🤍

" أدركت اليوم أنه لا توجد أداة لتعذيب الإنسان مثل أفكاره، الأفكار تمرض الجسد، وتنهك الروح، وفكرة واحدة - حتى لو كانت مغلوطة - لو تكرر صداها في رأسك، قد تقتلك ."

بَلاغَة في الوقت متسعٌ وفيك عزيمة والدربُ ممتد ، وأنت شبابُ والفالُ شيء في الشعورِ كأنّهُ مطرٌ يعود وإنْ طواهُ غيابُ فتِّشْ عن الأسبابِ دون تخاذلٍ فالأمنياتُ تَسُوسُها الأسبابُ وإذا يئست أو اعترتك وساوسٌ دعها ، وقل : إن القنوطَ سرابُ ما كلُّ نازلةٍ عليكَ مقيمة أبداً ، وما كلُّ

فالجنُّ والإنسُ والأيّامُ شاهدةٌ إذا قضى اللهُ أمرًا غائبًا حَضَرا كم أنقذَ اللهُ أقوامًا فأدهشَهُم قالوا مُحالٌ ولكن ربّنا جَبَرا…

( خِيرة ) كم أطفأت هذه الكلمة من لهيب احتراق القلب عند فوات فرصة أو تأخر أمنية!