شو حقيقة موقف الاحتلال في مفاوضات وقف إطلاق النار؟ #فلسطين مع هدى نعيم Huda Naim

شهداء اثر قصف منزل في شارع الوحدة

يارب تقبلهم واغفر لهم وارحمهم .. وأفرغ الصبر على قلوب ذويهم

وداع يكسوه القهر… الأسيرة المحررة فاطمة الزق، التي أنجبت ابنها يوسف داخل سجون الاحتلال، تودعه اليوم شهيدًا بعد استهداف الطائرات الإسرائيلية شقة العائلة في شارع الثورة وسط مدينة غزة

لا تستطيع فراق جثمان زوجها الشهيد!! هل هناك أبلغ من هذا المشهد!؟

يارب ارضينا… كيف يدرك هذا الطفل هذه العقيدة

مجزرة في مخيم الشاطئ قصفٌ مباشر استهدف تجمع نازحين أثناء تعبئة المياه، ما أسفر عن عدد كبير من الشهداء والجرحى، معظمهم أطفال ونساء. أحد الناجين: “المكان كان مليان ناس وصغار.. فجأة قصفونا، ناس طارت وتقطعت، والدم معبّي الشارع!”

من بين عشرات الشهداء تنتشل الأم طفلتها الشهيدة! مجازر مرعبة تنفذ على مدار الساعة فب قطاع غزة!

ابن عمتي الأصغر في وداع أخيه صهيب القريناوي وزوجته وأولادهم.. يارب افرغ عليهم صبراً

والدي الطبيب فضل نعيم يكتب رسالة لطفل حاول علاجه لكنه فارق الحياة: إلى سيف كشكو… من طبيب حاول أن ينقذه، ولن ينساه أبدًا. لا أعرف لماذا أجد نفسي أكتب لك اليوم يا سيف — ربما لأنني بحاجة لأن أؤمن أن كلماتنا يمكن أن تصل إلى ما بعد الخراب. جئت إلينا في مستشفى الأهلي العربي، تحمل في

من يوقف نزيفاً يتوسل العلاج في العتمة؟

حفيد العائلة الشهيد محمود القريناوي الذي قتل في خيمته مع والده وعائلته .. كان يتمنى السلام لكل العالم وأن ينتهي كل هذا الخوف والرعب! لكنه رغم براءة قلبه قُتل بوحشية!

محمود القريناوي طفل صغير بعمر الورد قتله الاحتلال الاسرائيلي دون رحمة!!

We deeply mourn the loss of Dr. Ahmad Attaallah Qandeel, one of Gaza’s most skilled and dedicated general and vascular surgeons, who was killed in an Israeli airstrike near Al-Samer Junction in central Gaza, along with twelve other civilians. Dr. Qandeel’s only “fault” was that

غيث حفيد عمتي يلحق بأمه وأبيه. صباح اليوم بعد اصابته اصابة بالغة في استهداف خيمتهم وبقي كنان وحيداً مصاباً بلا أب ولا أم ولا إخوة لعنة الله على الظالمين

غيث القريناوي عامين لم يتحمل جسده الصغير صاروخ الاحتلال ولا أن يرحل أمه وأبيه ويبقى دونهم. فارق الحياة بعد ألم شديد من الحرق والجراح التي امتدت في كل جسده.

قتلهم الاحتلال الإسرائيلي سوية.. لم ترحم طفولتهم ولا براءتهم

🔹 محامية د. حسام أبو صفية، غيد غانم قاسم بعد زيارته قبل أيام: - خسر 40 كيلو من وزنه فقد كان يزن 100 كيلو أما الآن فلا يتعدى الـ60 - تعرض للضرب الشديد في منطقة القفص الصدري والوجه والرأس والرقبة استمر نحو 30 دقيقة. - رفضت سلطات الاحتلال تقديم الدواء والعلاج له وتقديمه لطبيب

♦️ Update on Dr. Hussam Abu Saffiya: His lawyer reports he has lost 40 kg in detention (now 60 kg), was beaten for 30 minutes on the chest, head, and neck, denied medication despite irregular heartbeats, kept in an underground cell without sunlight, still wearing winter clothes

الإعلان التالي لم تنتجه حركات المقاطعة، بل أنتجه إتحاد الصناعات الإسرائيلية للترويج للمنتجات الإسرائيلية التي تتحول "لصواريخ حيتس، ودبابات ميركاڤا٫ ومسيرات" حسب الإعلان.. أتوقع لو حركة المقاطعة أرادت إنتاج إعلان يدعم فكرتها لما نجحت بإنتاج ما هو أفضل من ذلك... تذكروا الإعلان جيدا