خلل فاحش في الطبعة الجديدة من (الصارم المسلول على شاتم الرسول): - جاء في مغازي الواقدي (1/ 176): (حدثني عبد الله بن جعفر، عن الحارث بن الفضيل، عن ابن كعب القرظي، قال: ‌لما ‌قدم ‌رسول ‌الله صلى الله عليه وسلم ‌المدينة، ‌وادعته ‌يهود ‌كلها، وكتب بينه وبينها كتابا. وألحق رسول الله

(2) الطبعة الجديدة من (الصارم المسلول على شاتم الرسول) - قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه عمرو بن الحمق: "من آمن رجل على دمه وماله ثم قتله فأنا منه بريء ‌وإن ‌كان ‌المقتول ‌كافرا " رواه الإمام أحمد وابن ماجه». - عزا محقق طبعة رمادي للنشر

قد حلّ ضيف كريم، شهر أنزل فيه القرآن، ونصّ الله باسمه المعروف في الكتاب العزيز وحيداً. عبادة أممية لا خاصّة محمدية ﴿يا أيها الذين ءامنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم﴾ على ما قالت الخنساء: [ولولا كثرة الباكين حولي * على إخوانهم لقتلت نفسي. وما يبكون مثل أخي

(المنزلة بين المنزلتين) عند أئمة الدعوة النجدية ؟ يدرك الناظر في أبحاث النجديين أنهم يفرّقون بين التكفير الوصفي الاسمي وبين التكفير الحكمي العقابي. وبعبارة أدق: التمييز بين التكفير العقلي وبين التكفير السمعي، حتى صار التفريق بين التكفير وبين التشريك اصطلاحا خاصّا بهم فتراهم ينفون

" إذا علم الرجل من حال صديقه أنه تطيب نفسُه بما يأخذ من ماله، فله أن يأخذ وإن لم يستأذنه نطقا. وكان هذا معروفا بين كثير من الصحابة والتابعين" ابن تيمية رحمه الله.

تقريرات مهمّة في قاعدة الدخول في الإسلام. 1- الحكم بالإسلام لمن أظهر الشهادتين على وجه الإقرار (من غير كفر سابق) قضيّة إجماع بين أهل القبلة، ومخالفه بعد قيام الحجة عليه كافر. 2- من جاء بالشهادتين على وجه الإقرار مع كفر سابق فالحكم بإسلامه محلّ إجماع من حيث الجملة. لكن أصحاب

دليل الخطاب (مفهوم المخالفة) إنما يصح الاحتجاج به إذا لم يعارض المنطوق، فإن عارض، بطل الاحتجاج به؛ لأنه فرع المنطوق، والفرع لا يزيد على أصله. المعنى: لا يجوز اعتراض الأصل بفرعه.

قال الإمام مالك رحمه الله: "قارئ القرآن لا يقال له: عالم، وإنما العلم الفقه في الدين؛ لأن الفقيه أولى بالإمامة من قارئ القرآن، والتفهّم في الحكمة والفقه في العلم بالحلال والحرام، وما يلزم نفسه في خاصة نفسه من فرضه مع قلة القرآن أفضل له من علم القرآن وقلةِ التفهّم في الفقه". وقال

ذكر المؤرخ ابن الكردبوس: أنه لما سقطت مدينة طليطلة بأيدي النصارى وجّه كل رئيس إقليم بالأندلس رسلَه ووفوده إلى الفونسو السادس، مهنئين له وبأنفسهم مفتدين به. وأجاد الإمام ابن عبد البر في توصيف أمراء الحرب ورؤساء الفرقة والاختلاف بالأندلس حين قال: «فصار كل من غلب منها (الأندلس) على

كتب الإمام مالك إلى الإمام العمري (عبد الله بن عبد العزيز بن عبد الله): إنك بدوتَ، فلو كنت عند مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكتب إليه: إني أكره مجاورة مثلك، إن الله لم يرك متغيّر الوجه فيه ساعة قط.

صحة الصيام فرضا أو تطوعا يشترط له أربعة شروط، ثلاثة في الصائم، وواحد في الوقت: الأول: الإسلام فلا يصح صوم كافر. الثاني: العقل فلا يصح صوم مجنون. الثالث: النقاء عن الحيض والنفاس. الرابع: الوقت القابل للصوم فلا يصحّ الصوم في أيام العيد. وقد اختلف الناس في صيام يوم السبت تطوعا