في إحدى المحاضرات لمعالجة العلاقات الزوجية، كان الحضور خليطًا من الرجال والنساء. وقف المحاضر وسأل:
"لو أنت كزوج زعلت زوجتك، كيف تصالحها وتسترضيها؟"
بدأ الرجال بالإجابة، وجاءت الإجابات متنوعة:
الأول: "أتكلم معها وأشرح لها وجهة نظري وأقول لها: حقك عليّ، أنتِ صح."
الثاني: