🔥Telegram İfşa

لم تدخل اي مساعدات إلى غزة حتى الان ، والحركات التي يقوم بها العدو ، وبعض الانظمة العربية لا تتعدى ذر الرماد على العيون ، هدفها تهدئة الناس من جهة ، ومن جهة أخرى الاستمرار في اماتة غزة جوعا وعطشا.

كتبته بعد مقتل عفاش لم نقتل عفاش ثأرا لدمائنا التي سفكها في حروبه الست، أو انتقاما لما فعله بنا في عقود خلت وإنما قتل لما هو عليه من البغي والعدوان والخيانة والظلم والطغيان التي قام بها قبل مقتله وأودت به إلى مصيره وحتفه..

خطاب خليل الحية بشأن الإنزالات الأردنية الهزلية، وحصار مصر، وإغلاق معبر رفح، يعكس قائدًا متجذرًا في واقع غزة، متمسكًا بالمبادئ، ورافضًا للمساومة على دماء شعبه مقابل امتيازات شخصية، على عكس أولئك الذين باعوا أنفسهم وقيمهم وخانوا الله ورسوله والمؤمنين.

يا أهل مصر، يا قادة مصر، يا جيش مصر وعشائرها وقبائلها وعلماءها وأزهرها وكنائسها ونخبها: أيموت إخوانكم من الجوع وهم على حدودكم، وعلى مقربة منكم ؟!

كان السيد عبدالملك بدر الدين الحw ثي حفظه الله قد اكد في كلمته الاخيرة قائلا "مع المأساة التي نشارك الشعب الفلسطيني فيها الآلام والأحزان والأوجاع، نسعى لدراسة خيارات تصعيدية إضافية، ونسعى باستمرار لتطوير القدرات العسكرية لتكون أكثر فاعلية في التنكيل بالعدو والضغط عليه". بيان

القـ.وات المسـ.لحة اليمنية: المرحلة الرابعة تشمل اسـ.تهداف كافة السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع موانئ العـ.دو الإسرائـ.يـ.لي بغض النظر عن جنسيتها وفي أي مكان تطاله أيدي قـ.واتنـ.ا

مرحلة جديدة من التصعيد اليمني ضد العدو الصهيوني، وذلك بفرض مزيد من الحصار البحري على العدوّ الإسرائيلي؛ لتشمل استهداف كافة السفن التابعة لأيِّ شركةٍ تتعامل مع موانئ العدو الإسرائيلي بغض النظر عن جنسية تلك الشركة، وفي أيِّ مكانٍ تطالُه أيدي القواتِ المسلحةِ.

شاهد فيلم الخيانة مقطع يكشف خيانة صالح وإشعال فتيل فتنة ٢ ديسمبر ٢٠١٧م، بتنسيق مع دول العدوان.

ما كشفته اعترافات طاقم السفينة "ETERNITY C" التي أغرقتها القوات المسلحة اليمنية، يفضح الدور القذر الذي تقوم به الموانئ السعودية وغيرها من الموانئ العربية، والتي تحولت إلى موانئ وسيطة تخدم العدو الصهيوني تحت غطاء التمويه والخداع، فالسفينة شحنت حمولتها من ميناء بربرة في الصومال، ثم

واضح ان فيه حملة اخوانية ضد مصر باسم غزة ولكن لغايات خاصة .. وبين مسؤولية النظام والشعب في مصر تجاه غزة وأجندة الاخوان يجب توضيح الصورة الحقيقة حتى لا تستغل عاطفة الامة والشعوب من جديد فالاخوان دائما تلتقي اهدافهم مع المخططات الصهيونية والامريكية وما سوريا عنا ببعيد ..

كلام رائع

ألم ترَ إلى الذين بدّلوا نعمة الله كفرًا؟! تأمّل هذا الوصف الإلهي الدقيق، وستجد أنه ينطبق حرفيًا على حكّام اليوم، وعلى أولئك العلماء والنخب وقادة الحركات الذين تخلّوا عن قضايا الأمة، وخانوا الأمانة، واصطفّوا مع أعداء الله.. فبدلوا الهداية ضلالًا، والحق باطلًا، وجهاد العدو

حسبنا الله ونعم الوكيل

هل بقي وجه من وجوه الظلم لم تتجرّعه البشريّة؟ هل بقي لون من ألوان الفساد لم تلطّخ به أيدي الطغاة؟ هل بقي درب من دروب الانحراف لم تسلكه أمم الأرض بحثًا عن وهمٍ اسمه "السعادة"؟ لقد جرّبت البشريّة كلّ الآلهة الزائفة: الإقطاع… الرأسـمال… الليبرالية… الأصنام الجديدة التي تُعبَد

كل القصص والتلفيقات التي تبدأ بمشرف حوثي فعل ومشرف حوثي قتل ومشرف حوثي سرق ومشرف .... هي نفس الاسطوانة التي ترددت بكثرة في ذروة تصعيد العدوان على اليمن وإزدادت وتيرتها قبل فتنة 2 ديسمبر 2017م، وكان هدفها إشغال شعبنا عن مواجهة العدوان. اليوم تتكرر تلك الشائعات بهدف التهيئة لقلاقل

فضيحة مؤتمر وكلاء الكيان مايسمى مؤتمر حل الدولتين، لم يخرج بمقررات تضمن حل الدولتين، وانما خرج بمقررات تطلب من الفلسطينيين تسليم سلاحهم والاستسلام للمحتل المجرم الذي يبيدهم الى اي حد بلغ الوفاء للكيان الذي يعرفون انه لن يتوقف عند حدود فلسطين، ولا مايحتله حاليا من سوريا ولبنان؟!

أن يُطلب من المقاوم أن يُلقي سلاحه، بينما الطائرات الصهيونية تُحيل غزة إلى رماد… فذلك ليس مجرد سفه، بل خيانة مجلجلة لا لبس فيها. أي عقل يقبل أن تُجرد يد المقاومة من سلاحها، والعدو يرتكب المجازر ويهدم البيوت فوق الأطفال؟! أي منطق يسمح بتسليم الراية في لحظة الصراع المصيري؟! ما

هذا الفيلم يعتبر إنذار وحجة أمام الله على كل من يورط نفسه في خيانة الله ورسوله وشعبه وأمته .. عمل إبداعي يستحق النشر في كل مكان وتحية وشكر لكل من شارك في إنتاجه.

كلاب العفاشية بدأت تنبح من جديد… تحرّكهم الإمارات، ويحرّضهم الموساد، ويموّلهم آل سعود، وكلهم أدوات قذرة في مشروع أمريكي-صهيوني خسيس لوقف إسناد اليمن لغزة. يخرجون تحت عناوين مفضوحة: "مؤتمر"، "٢٦ سبتمبر"، "مرتبات"، وهم في الحقيقة مجرد مرتزقة يُستَخدَمون كوقود لفتنة مدفوعة الثمن

من يقول "لا إله إلا الله" حقًا… لا يخشى أمريكا، ولا يركع لهيبتها، ولا ينتظر عطاياها المسمومة. لكن ما أكثر من نطقوا التوحيد بألسنتهم، ثم سجدوا عمليًا للطاغوت الأمريكي، فجعلوا من واشنطن مرجعًا وقدرًا ومُشرّعًا، وكأنها ندٌّ لله في الحكم والتدبير! الذين يروّجون للتطبيع، ويخافون من