🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

أعجبتني أسواق المواشي... فهناك يقف الحمار بجانب الغزالة ويقف التيس بجانب البغلة... والغوريللا بجانب المعزاة... ولكل شخصية سعرها الخاص ... ومن لا يشتري يتفرج على هذا المهرجان الحيواني المدهش.

طلبت مني قصيدة في الغزل فاعتذرت منها لان آخر القصائد التي حفظتها كانت بعنوان ( رفسة البغل ).

كلام الرواق والهناء والعقل

يحسبون أنفسهم مناهل علم ونور وهداية .. وانت وغيرك في جهل وغباء... فماذا تفعل؟ هل ترد عليهم...ام تتجاهلهم؟ ( أرأيت ماذا تفعل الغرف الخاصة بالأذواق؟ ) سيبك منهم ودعهم في ضلالهم يعمهون.

الصورة بليغة اكثر من الكلام

سهرة الليلة مع الرائع مع القمة مع عندليب اليمن وصوت الحب مع الخالد ابو بكر سالم صوت لا تمل منه ..

انت لست رادارا للمراقبة... فطواقم الرصد اكثر الناس شعورا بالتعب... فضائل الخلق ونبل الأخلاق ورفعة المقام لا تحتاج إلى مراصد ومراقبة.. انها همس يشعر به الضمير ونبض يخفق له القلب وانس وأمان وسعادة.

وكالعادة.... يحظرني من لا أعرفه وبدون سبب الا اذا كانت هناك وشوشة ووشاية نلتقي فيها أمام الله كخصوم ليظهر الحق ..

بعض المرات ارفع من قيمة رجل ركيك التعبير ضعيف اللغة مبعثر الخواطر فأسايره فقط من باب الأدب والاحترام واقوم بإخفاء تقييمي الحقيقي له من باب جبر الخواطر وسرعان ما اكتشف انه يقابل هذا الود بالسوء فأضع اللوم والحق على نفسي لأني سايرت وضيعا. تلك هي مفارقات الصدف المريرة المؤلمة.

عاملهم بما يستحقون.. هذا هو الحل الأمثل لراحة البال

الله سبحانه وتعالى عادل في حكمه.. لطيف في خلقه.. يسمع ويرى ..ويعلم ما في الصدور. ومانحن فيه هو امتثال لأوامر الله بالفقر والغنى والصحة والمرض والحزن والفرح شئنا أم أبينا.. فتعالى الله احكم الحاكمين .

افترض ان هناك مالا يروق لك من طباع البشر... لماذا تعطي الأمر كل هذه الأهمية..؟ وما شأنك بهم؟ اهتم بنفسك لاسعادها وكأنك لم ترى شيئا... هذا هو الصح.

راقت لي فنشرتها

لا تضع كل مساويء الحياة في شخص لا تحبه... اترك له من كرمك قطعة صغيرة.. ربما كان مخطئا أو.. أو.. أو .... لم يعرف كيف يحبك لانه جاهل.. فهل قامت القيامة؟ اتركه يأكل من خشاش الأرض أطلق سراحه.. ارحمه.. عامله كأسير... خلي عندك رحمة.

السلام عليكم