﴿وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ﴾

"أسألك لأنك العفو، ولأنك عافية الدنيا والآخرة"

"يا رب.. بنورك الذي لا نور فوقه"

"الأمومة: غيمةٍ هتّانها بلّل ظماي جعلني للغالية مدهال بيتٍ تأمنه"

"شرّعت لك بيبان صدري تراحيب أقلط وقلّط يا غرامي طيوفك"

لظلامكِ نكهة النور ، أنتِ المولودة في الدهاليز ، ووجهكِ في المرآة يعكس التفاتة الفجر ..

"يا رب مهترئٌ هذا القلب بذنبه، والعجزُ بعضٌ من ذنبه؛ لكنه يؤمن بك"

"ياربّ .. والأماني عندك بين كافٍ ونون إليك وجّهت وجهي والمنتهى من شؤوني"

"يا نعمتي، يا قطعةً مني وفي قلبي تنام"

"لا حياة بلا دفاك ولا مكان."

"ختمتُ على ودادك في ضميري وليس يزالُ مختومًا هناك"

"أدعوكَ باسمك الذي تحبّ، آتيك فقيرًا أغتني بك وأنتَ بغنًى عنّي، ائذن لصوتي أن يبلغَ سماء المنقطعين إليك، ولا تُبعدني، بحولك اللهمّ ولا حول لي، بقوتك اللهمّ ولا قوّة لي"

"ألوذُ ببابك .. بزادٍ قليلٍ وكُليّ أملْ وأحمِلُ في القلبِ بعض الخطايا ِثقالٌ على القلبِ أن تُحتمَلْ وأنتَ إلهي وربّي مليكيَ والمؤتملْ!" .

" دعيتك والكفوف المستغيثة خاليات يدين يا ربّي لا تعوّد خاليات . . إلا من ذنوبي "

"لو أرحل منك للغربة، أسافر عن غرامك وين ؟"

" توي عرفت إنّ الأماكن بالأحباب أثر الأماكن دون أحبّة حزينة "

"والعلاج إن جيت داري وبْلدي"

"يا رب لا أعرف معتمدًا من الزيادة فأطلب، ولا أجد غنىً فأترك؛ فإن ألححتُ في سؤالك فلفاقتي إلى ما عندك، وإن قصرتُ في دعائك فلما تعودتُ من إسدائك"