طاب مقامك في فؤادي

ثم إن يديك تهزم كل مخاوفي

نعتاد غيابهم عنا و ينتظرون أن نفتقدهم عذرا فـ للشوق عمر وينتهي

وكل جزء فيني يحبك .

فاصبر إن وعد الله حقٌ واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار ﴿55﴾ .

والله الآدمي مهما كان رائع ماله خلق يكون رائع أربع وعشرين ساعة .

ودعاء رفعته إلى الله ، قريبا سوف يتحقق

سار هواك بمهجتي كعروبتي تجري بدمي و الدماء فداكا وأكاد من شغفي أموت توجدًا فالشوق في روحي يريد لقاكا .

وتراه في جبر الخواطر ساعيا وفؤاده متصدع مكسور .

قالوا تحبه قلت ساكن فؤادي قالوا يحبك قلت هذا سؤالي

اليوم وكل يوم الزعل دايم مستحل قلبي

ويلي من الظروف ياويلي والوقت يطوف .

لا تيأسن مع الدعاء وزد به إن الذي فطر السماء يجيب

اللهم يا من أجاب نوحا حين ناداه ويا من كشف الضر عن أيوب في بلواه ويا من سمع يعقوب في شكواه ورد إليه يوسف وأخاه اغفر لنا ورحمنا يا رب .

الشاري بيلقى له طريق والبايع بيلقى له عذر .

قاعدتي في السنوات الأخيرة لا تصدق كل شئ ولا تستبعد أي شئ

كانت تغني وحين انتهت تنهدت فخرج من ثغرها سرب من العصافير

الأوقات الصـعبة تكشف لك الأصدقاء الحقيقين

انا ودي اعيش معاك لاخر سنيني

يا غايبه؛ الا عن الخافق سلام