ياخديجة كنت فقيرا فأغناني الله بكمحمد صل الله عليه وسلم

غسل الله قلبي وقلوبكم بماء اليقين ، وأثلج صدري وصدوركم بسكينة المتقين، وعافاني وعافاكم من كل تعب وأنين، ورزقني ورزقكم رضاه إلى يوم الدين، وأدخلني وإياكم الجنة مع النبيين والصديقين، وجعل الله أيامي وأيامكم عامرة بطاعته وذكره وشكره إلى يوم الدين

إن ربي قريب مجيب ❞

مت مرارا في سبيل أن أعيش، كانت الهَاوية تلتقطني كلما قفزت عاليا، مما يزيد من حدة الارتطام، فلا تتعجب من هَدوئي، هَدرت طاقتي وأنا أستنجد ∶

السعادة هَي : أن يقال اسمك في دعاء أحدهَم كل يوم و أنت لا تشعر يارب سخر لنا من عبادك من يدعون لنا بالخير 𓍱

ما الفظاعة التي حملتها الخيارات الأُخرى، حتى جعلت من ما يحدث حاليًا الخيار الأفضل*

فهل ترجع الدار بعد البعد آنسة؟وهل تعود لنا أيامنا الأول؟

أخاف الوعود فلا أُقدمها، ترعبني فكرة أن أترك أملاً داخل أحدهم ثم أسلبه ببطء

الذي ارتضى لك الأذى لا يستحق فرصة ثانيهَ، حتى وإن كان أذاهَ في نظرهَ، ايماءهَ ، أو صمت كامل ˘

مايصيب المسلم من نصَب ولا وصَب، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفَّر الله بها من خطاياه

اللهم إنا نسألك زيادة في الدين وبركة في العمر وصحة في الجسد وسعة في الرزق وشهادة عند الموت ومغفرة بعد الموت وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم 𓏲.

أحيانا لا تحتاج إلى الشخص الذي يعطيك المظلة ، وإنما تحتاج الشخص الذي يبتل معك فمساحة الشعور تفوق مساحة العطاء ¸

سيأتي باذن الله يوم وتصرخ من شدة الفرح وتقول : كنت أعلم يا الله أنك لن تخذلني 𓍲.

اللهم خفف عني ثقل هذه الأيام ، وارزقني قوة الصبر ، و اشرح صدري ، و انزع منه ما استثقلته نفسي ، وارح قلبي يارب ¸

سئل رجل من السلف : هل تعرف احد مستجاب الدعوة ؟ قال : لا ولكني اعرف من يستجيب الدعوة ما اجمل حسن الظن بالله .𝅐

ثم تكشف لك الايام انه ماغير كلام .𝅎

الشيء المؤك د دائما انني انهض

أعجبني أنك تجاوزتني سريعا كانت فكرة أن أظل في قلبك بعد كل الذي حدث فكرة موجعة لي لكنك أثبت لي مجددا أن أمر تجاوزي لم يتطلب منك جهدا مضاعفا إنك تصنع من الفرصة الصغيرة غيابا كبيرا ثم كيف تتحول الأشياء التي تغضبني لأشياء مريحة لي فقط لمجرد أنها أشياء تسعدك؟ .𝅎

إني حزينة منك بشكل يصعب تلافيه ولو ضحكت معي خمسين سنة قادمة

لا تطلبن محبة من جاهل المرء ليس يحب حتى يفهما وارفق بأبناء الغباء كأنهم مرضى فإن الجهل شيء كالعمى إيليا أبو ماضي ˙