إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا.

﴿مَن خَشِيَ الرَّحمنَ بِالغَيبِ وَجاءَ بِقَلبٍ مُنيبٍ﴾ [ق: 33] اشتملت هذه الآية الكريمة على أعظم صفة تدخلك الجنة بسلام.

سيرحلُ الحُزنُ والبُشرى ستعقُبهُ، ويُمنَـــحُ القلبُ يـــومـــاً ما تمنّاهُ، ما دامَ لي خالقٌ باللُّطفِ يغمُرُني فما الذي بعد لُطفِ اللهِ أخشاهُ. .

أكثروا من خبايا الأعمال الصالحة، فربكم جوادٌ كريم لا يضيع أجر من أحسن عملاً.

من يثقون بأنفسهم ويحترمون ذواتهم ،يملكون سيطرة كبيرة على النفس تسمح لهم بالموازنة والتحكم في تعاملهم مع الآخرين.

لا تخف من الفشل، فالمبادر الحقيقي يرى في كل تجربة درساً يقوده للنجاح.

إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً.

الإحباط الداخلي يجعلنا لا نثق بأننا قادرون على النجاة وتحقيق أهدافنا.

احترام المساحة الشخصية لكل طرف،دون إهمال العلاقة الزوجية،من مظاهر التوافق الزواجي.

مهما كانت الأيام صعبة، تذكر أن كل غروب يعقبه شروق جديد.

عامل كل إنسان وكأنك تتعامل مع نفسك ،لا تظلمه ،لا تذله ،لا تكذب عليه ،لا تنقصه ولا تغتابه ،لا تحاول قهره ،لأن الزمن سيدور وتذوق مر ما فعلت.

إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا.

يارب شفاءك لمن مسّه الضر ، ورحمتك لمن ضمّه القبر ، وفرجك لمن ضاق به الصدر.

الحياة الزوجية الناجحة تُبنى على العطاء قبل الأخذ، وعلى الفهم قبل الحكم.

التواصل الصادق هو جسر الأمان بين الزوجين مهما كانت الأمواج عالية.

حين يحافظ الزوجان على جودة حياتهما، فإنهما يخلقان بيئة صحية تنمو فيها السعادة والاستقرار.

جودة الحياة الزوجية تنبع من الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة قبل الكبيرة.

حين يحافظ الزوجان على جودة حياتهما، فإنهما يخلقان بيئة صحية تنمو فيها السعادة والاستقرار.

الاحترام المتبادل ،هو العمود الفقري لأي علاقة زوجية ناجحة.