عطفا' على تغريدتي بتاريخ ٣٠/١/٢٠٢٤ بموضوع المقابلة المزعوم أنني أجريتها مع ال BBC, وصلني البارحة الكتاب الاتي من BBC World Service Languages الذي يوكد المؤكد منّا سابقا' بحيث انه يفيد بالاتي: “the last interview of Sheikh Hamad Bin Jasem with BBC Arabic was in December 2016 and
أود أن انتهز مناسبة حلول شهر رمضان الفضيل لأتقدم للشعب الفلسطيني الشقيق الصامد على أرضه وخاصة في قطاع غزة الأبي بأصدق مشاعر المؤازرة والود، داعيا المولى عز وجل أن يجعل هذا الشهر شهر فرج عليهم، وأن يثبت أقدامهم، إنه سميع مجيب.
مع أني لا أتحدث في العادة عن القضايا الداخلية في قطر، فإني سأتحدث اليوم عن إحدى المؤسسات القطرية العريقة، التي عاصرت بداية إنشائها قبل سنوات عديدة برؤية استشرافية مدروسة وواعدة، وهي مؤسسة قطر للتعليم. وقد مرت هذه المؤسسة بمراحل عديدة، وكانت مسيرتها بمثابة معركة أكسبتها احترام
يتمّ اعادة التداول مؤخراً، على بعض وسائل التواصل الاجتماعي المعروفة انتماءاتها، عن مقابلة مزعوم إنني أجريتها مع ال BBC تدعي زعماً عن أدوار لي في المنطقة. ان هذا النوع من الشائعات كان جاري التداول به خلال فترة كنا اعتقدنا انها ولت إلى غير رجعة. ليس من عادتي التعليق على هكذا
الصدام العسكري الذي وقع أخيرا بين باكستان وإيران هو تطور خطير آخر يهدد منطقتنا، وسوف تدفع المنطقة ثمنه غاليا، إن لم تعمل كل الجهات المعنية على تطويقه، قبل أن يتفاقم ويصبح طوقا آخر يخنق الجميع، ويخدم بلدانا أخرى خارجية تريد أن يقوم أحد البلدين بتدمير الآخر، وتوريطه في حرب خاسرة في
لقد سمعت، ولا أعلم مدى صحة ما سمعت، أن بعض دول منطقتنا تعهدت بدفع الأموال لإعادة إعمار قطاع غزة، وتولي إدارة القطاع بعد أن تنتهي الحرب. الحديث أولا عن التعهد بالدفع، فالمفترض أن يتحمل تكاليف الدمار الهائل الذي لحق بقطاع غزة من تسبب به وهي إسرائيل، ومن ساندها على ارتكاب جرائم
ما يجري الآن في المنطقة من توتر متصاعد، وآخره ما نشاهده اليوم في اليمن وحولها، ليس إلا نتيجة حتمية لتهميش القضية الفلسطينية وإهمال حقوق الشعب الفلسطيني لما يزيد عن 75 عاما. وقد فتحت هذه السياسات الباب منذ البداية، امام تدخلات مستمرة من أطراف خارجية لتوسيع رقعة التوتر في منطقتنا
ترى أين وصلت الجهود التي كلفت اللجنة المنبثقة عن مؤتمر القمة الإسلامي القيام بها بخصوص ما يشهده قطاع غزة من جرائم دامية تصل إلى حد جرائم الإبادة الجماعية؟ وماذا تحقق في هذا الشأن من خلال جولات اللجنة حول العالم. أما آن الأوان كي نسمع ونعرف؟
عندما كان بعض العرب يهددون، قبل سنوات طويلة، برمي إسرائيل في البحر، كانت دول كثيرة في العالم توجه انتقادات شديدة لتلك التهديدات والمواقف. اليوم العالم يسمع إسرائيل تقول إنها سترمي الفلسطينيين خارج وطنهم في غزة وحتى في الضفة الغربية، وكأنه لم يسمع شيئا ولا يحرك ساكنا، بل إن بعض من
في اليوم الوطني المجيد لوطننا الحبيب فإننا نستذكر مسيرة أجدادنا وآبائنا الميامين ورجالات قطر وما قدموه من تضحيات وكفاح في سبيل نهضة بلادنا واستقلالها وعزتها. وإذ نحتفل اليوم بهذه المناسبة العزيزة على أنفسنا فإننا نهنىء شعبنا وقائدنا ونسأل الله العلي القدير ان يحفظ بلدنا وأميرنا
رحم الله أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح، الأمير الزاهد الإنسان الذي كان همه الأول وغايته الأسمى نيل رضا الله وخدمة الناس بكل ما يستطيع. وإنا لنسأله عز وجل أن يتغمد الأمير الراحل بواسع رحمته وإنا لله وإنا إليه راجعون. وندعو الله العلي القدير أن يعين الشيخ مشعل الأحمد الصباح
لقد أصبح من الواضح الآن، في ضوء الحرب على قطاع غزة، أن على إسرائيل وحماس والعالم أجمع أن يعلموا أنه لا يمكن حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفرضه بالقوة والعمل العسكري، بل من خلال عمل سياسي وفق الشرعية الدولية يؤدي في النهاية إلى حل الدولتين. ومن أجل ذلك لا بد أن يقتنع الطرفان
في البداية أود أن أشيد بالجهود الكبيرة التي بذلتها دولة قطر بقيادة حضرة صاحب السمو الأمير المفدى، من أجل وقف نزيف الدم في قطاع غزة. وأود ان أؤكد هنا ان هذا الإنجاز المثمر هو إنجاز لكل دول مجلس التعاون الخليجي وليس لدولة قطر وحدها. كما أؤكد كذلك ان أي إنجاز تحققه أي من دول المجلس،
كما أتذكر فإن القمة العربية الإسلامية الأخيرة قررت تشكيل لجنة لمتابعة الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة، والتحرك لإيجاد حل عاجل يوقف المآسي الدموية والمجازر التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة. وبعد مرور أسبوع على انعقاد القمة فإني أتساءل عما إذا كانت اللجنة المقترحة قد قررت
لقد انعقدت القمة العربية الإسلامية الاستثنائية التي حضرتها 57 دولة في ظروف دقيقة وأوضاع معقدة تنطوي على مخاطرة كبيرة، تهدد الاستقرار في المنطقة، وربما في العالم. وكنت أتمنى أن تخرج القمة، كما جاء في خطاب صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بقرارات عملية