القاعدة رقم (٤٨٠): - إن الله يعلم أنّك التزمت الصمت ورضيت في وقتٍ لم يكن فيه الرضا عليك سهلًا، سيجزيك ويجبرك.

وَسُوءُ الظَّنّ يَقْتُلُ كُلّ حُــسْنٍ وَحُسْنُ الظنِّ مِنْ شِيَمِ الكرامِ

بالنيابة عن آبائي ابناء جبر المضيبري الرشيدي "أطال الله في أعمارهم" أتشرّف بدعوتكم لحضور حفل ( زفافي ) يوم السبت الموافق ١١-٥-٢٠٢٤ في قاعة ناصر المحمد - في العارضية الصناعية

انتوا المعازيب وأهل الحفل وحنا الضيوف مرحبا ومسهلا الليلة ♥️🔥⚔️

شكر عظيم وأمتنان، الله يقدرنا ونردها لكم بالأفراح 🤍

اللهم لك الحمدُ على رحمتك الخاصّة والعامّة ولطفك الضافي والخافي وجبرك المحسوس والملموس وحلمك الدائم وسترك القائم وعطائك بالمدّ أو الصدّ، لك الحمدُ يا حميدُ يا مجيدُ حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه

يستغنمُ الناسُ مِن قومٍ فوائدهُم وإنما هي في أعناقهم ربقُ ويجهد الناسُ في الدُنيا منافسةً وليس للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقوا يا من بَنى القصرَ في الدُنيا وشَيّده أسّستَ قصركَ حيثُ السَيلُ والغرقُ

"إن الكرام وإن ضاقت معيشتهم دامت فضيلتهم والأصل غلاب."

ولا يَعلِب الأيِّام ألا من يرضى بها

مُنذ أن تعلّمت المرونة في تقبّل تقلبات الحياة، وعدم مُقاومة تلك الأمور الخارجة عن سيطرتي، والسّماح لكُل شيءٍ أن يأخذ مجراه الطبيعي دون إهدار طاقتي في الاعتراضات، والتناغم مع كُل التّغيرات الجديدة، عرفت معنى أن يعيش الإنسان في راحة وهدوءٍ تام، وسلامٌ وتسليم لأقدار الرحمن الرحيم."

إن استطَعت ؛ فاعبُر الحياة سليما خفيفًا ، ليس عليك وزرا أو إثمًا ، لم تأكل حَقّاً ، ولم تبخس قَدرًا ، ولمٍ تُفَرِّط بأمانة أو مسؤولية ، ولم تعتد أو تتعدّى ، فما هذه الحياة بكل ما فيها إلاّ رحلة عبور ، فإمّا أن تطيب السيرة والمسير ، أو بِئس العبور والمصير . - ش.ق

13 years completely 🔆 #MyXAnniversary

حين تحدّثتُ عن موقف الصحابة من حرب الروم والفرس، لم يكن القصد استدعاء الماضي كزينة لغوية، بل كعدسة نقرأ بها الحاضر ، و في هذا المقطع المرئي، أشرح ما خفي من معاني التغريدة، وكيف أن الموقف السياسي ليس حيادًا بين ظالمَين، بل انحياز للوعي، وتقدير للمآلات، وفهم لأخطر ما يُغلف بلبوس