في سياق محاضرته "المثقف #غازي_القصيبي وزيرًا" كشف د. عبدالواحد الحميد د.عبدالواحد الحميد من تجربة شخصية أنّ القصيبي في تعامله مع الموظفين: 🔹يُراعي حقّ الزمالة ودفء العلاقة الإنسانية. 🔹يهتم بمناسبات أبنائهم. 🔹يُحافظ على مسافة معهم (لتحقيق الانضباط). 🔹يمارس الحزم وقت الضرورة.

لا تعتذري هذا قدري أن أضرب في البحر الأزرقْ أنا والزورقْ والقلب الطفلي الأخرقْ حتّى نَغرقْ

أحُبّكِ حتى تطفح الأرضُ بالحبّ و حتى يغوص الكون مثلك في قلبي و حتّى أرى أنّ الحياة خميلةً بعينيكِ آتيها .. فتحنو على جدبي

قُلْ ما شئتَ عنها .. ولكنْ لا تقلْ حُبّها كحبِّ سواها

نسكن عندما نموتُ .. في الجانب المضيء من أحلامنا

إذا اعطاكِ غيري عقد ماسٍ مَنحتُكِ من عيونِ الشعر دُرّهْ

الشّعر مشاعر عاديّة تـُقال بكلامِ غير عادي

لا أفهم الكثير مما يقوله عبدالله الغذامي عبدالله الغذامي ولا أتفق معه في الكثير مما أفهمه ومع هذا ، فإن له مكانة خاصة في قلبي لأنه مثير للجدل ، وأنا أحب الشخصيات المثيرة للجدل وربما لأنه حول الناقد من واعظ ممل ، إلى نجم صحفي لامع.

الرجاء الابلاغ عن هذا الحساب الزائف @yaraalqusaibi الذي يدعي أنه لأختي يارا. للعلم أختي ليس لها حساب في تويتر. #غاري_القصيبي

ما كَان يوماً ولا يومَين مَوعِدُنَا بَل كَان عُمْراً وعِشناهُ إلى الأبدِ

أخفيتُ عن كلّ العيون مواجعي فأنا الشقيّ على السعادة أحسدُ

عُودي لدُنيا حُسنكِ الخلابِ و دعِي شجوني تستبيحُ شبَابي   لا تسألي عنّي .. فعُمري قصّةٌ مكتوبةٌ بمدامِعي .. و عذَابي   قضيّتُ أيام الشبيبةَ هائماً مُتعثراً في البيدِ خلفْ سرابِ   أحيَا على الوهمِ الجميل .. و تنتشي روحي بلمعة برْقهِ الكذّابِ

كم شاقني حبٌّ..و أجَّج صبوتي و أثارَ أهواء الشباب الخاَبي فرويته بمدامعي و غذيتهُ بعواطفي .. و سقيتهُ بسحابي الحُبّ رؤياً لم يكحّلْ ومضهَا عيني .. ولم تخطرْ على أهدابي أعطيته أغلىَ أمانيّ الصبا فرمىَ شبابي للأسىَ الغلاّبِ و ظمئتُ ،لم يرحم عويل صبابتي فأتى يعلل ظامئاً بالصابِ

لا تعجبي إنْ طالعتكِ كآبتي و قرأتِ في وجهي سطورَ مصابي   فلقد حُرمت من المُنىَ .. و رفيقها و قطعتُ من دنيا الهوىَ آرابي   هذي حياتي .. فامسحي آلامها بالحب .. أو فامضي بدون إيابِ

المرأة مخلوق يفوقنا رقة وجمالاً .. وموقف الرجل منها مقياس تحضّره .. #غازي_القصيبي رحمه الله

#غازي_القصيبي تصميم Jens Design

الرجل الحقيقي ، هو الذي لا يحلُم بالانتصار على امرأة . هو الذي يرى خلف الجسد الأنثوي ، أيّ جسدٍ أنثوي ، تلك الطفلة الدامعة الخائفة الباحثة عن حنان . هو الذي يعطي قبل أن يفكر

ويـا حمامة دوحٍ تـستريح على فخٍ من الشوقِ .. إن لم ترحلي تصدي

حسبي و حسبكِ حلمُ في تنفسهِ ما في العوالمِ من طيبٍ و من رغدِ عشنا على راحتيهِ نشوة ضحكتْ لنا.. و ما ابتسمتْ قبلاً على أحدِ ما كان يوماً و لا يومين موعدنا بل كان عمراً و عشناهُ الى الأبدِ