للعراق الحكومة و للعراقيين الوطنيين:ألا يحق لبابل#بغداد أن تنتقم لذكر ربِّها لها؟!
(و ما كفر سليمان و لكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر و ما أُنزل على الملكين ببابل هاروت و ماروت)البقرة101
ذكِّروا زعيمهم أذرعي الذي كان يتبجح و يتطاول على الفيلسطينيين و يستدعيهم بالأصبع أمام شاشة التلفاز،أن رجال المقاومة حماس من تقصدهم قد اجتهدوا و تطوروا و وصلوا حتى عمق خضيرتك،فاخرج لمواجهتهم،أم ان الجُبْن هو سيد ولايتكم.