الشيخ الشعراوي قال جملة جميلة أوي :
"يبتليك الله ليختبر صبرك فتصبر فيكرمك ثم تحمد فيزيدك ثم تستغفر فيغفر لك ويعلي شأنك بين الناس ويرضي عليك فيزداد جمال روحك."
لا سامحهم الله ولا عفا عنهم أولئك الذين مروا وضروا وتركوا فينا ندوبا شوهت كل شئ جميل بداخلنا "اللهم أذقهم من نفس الكأس لا زيادة ولا نقصان ،نفس الشعور عدلا ليس حقدا
فلا دمتم بخير ولا سامحكم الله ..
وراء قواتِنا المسلحة ومعها قلباً وقالباً؛ حفظ الله مصر ونصر الله فلسطين.
لا مجال للحياد ولا يلزم الحياد إلا خائن.
قد قلتُها من قبلُ: إما أن تكون في صف مصر وفلسطين وإما أنك مُتَصَهينٌ عميلٌ.
مخيفه أوي الناس اللي في وقت الزعل بيدوسو على كُل حاجة؛ على العِشرة والذكريات، وفجأة يتحوّلوا لناس تانية بتعاير وبتجرح ولا كإن كان في بينكو عِشرة وعيش وملح، وكُل دا ليه؟ عشان بس اِختلفتو مرة، خِلاف واحد كان كفيل يبين لك معدن الشخص اللي قُدامك دا.. حقيقي لا خير في شخص إذا خاصم فجر.
ضيع آمال الناس جيل كامل مبقاش قادر لا يتجوز ولا يكون أسرة ولا حتى يحب ما هتحب ليه وازاي اصلاً في بلد كل حاجة فيها بتكرهك في نفسك ، الناس بقى اقصى طموحها ان اليوم يعدي بسلام والساعتين بتوع القطع ميبقوش تلاتة ، حتى الحلم مبقناش قادرين نحلمه أخرنا ندعي عليه يمكن دعوة منهم تصيب
عارفين مشهد الاخير في النوم في العسل لما عادل امام ابتدي يصرخ ويقول ااااااااه والناس انضمت ليه وايتدوا هما كمان يقولوا ااااااااه ؟ احنا في المرحلة ده وربنا يستر من بركان الغضب
قطع الكهربا اكتر من ٤ ساعات بالليل و الضلمة و الحر ليلة امتحان ثانوية عامة دة درجة من البجاحة و الامتهان و الاحتقار مفيش بعدها
مفيش اى بعد اقتصادى فى الموضوع، هى عملية اذلال ممنهجة
الناس دى بتكسر و بتذل الشعب مع سبق الاصرار و الترصد
انهاردة اوسخ تايم لاين في مصر.
حالة غليان و غضب عارم و قهر بسبب مستوى المعيشة المتدني و قلة الحيلة حتى في الهروب من البلد كأنك مسجون. عمرنا ما كنا نحب نشوف وطننا كدة و يبقى صعبان علينا نفسنا. نفسي يفوقوا من اللي بيعملوه ده. كفاية
يعني الحل انك هتقفل البلد كلها من ١٠ وتضلمها على دين ابوه الملايين وتفتحها للفجر ف الساحل والعالمين والعاصمة الهبابية الخاوية على عروشها، اللي بيحصل مش بس مهانة وذل بقدر ما هو ترسيخ وانحياز لطبقة النص ف الميه، هتدفع تاخد شجرة وهوا وكهربا، مش هتدفع هتعيش فى صهد الأسمنت و الضلمة!