يعجبني شعور التجاوز، التجاوز ببطء لكن بشكله الحقيقي، لا مواقف تأثر بك ولا الأيام تعيدك، ولا التفاته تعيق خطواتك، ببطء لكن إلى الأبد

وأعلم أنَّ ما من شيءٍ سوف يسعني، كما وسعتني رحمتك. ولن يحضنني شيء، كما حضنتني ألطافك. ولن يدركني شيء، كما أدركني رضاك؛ فارضَ عني يارب

الموقف الذي يحولك إلى شخص خائف، سيتطلب أشهرًا، وربما أعوامًا لتعود منه إلى طمأنينتك الأولى.. وقد لا تفعل

ما زلتُ أبحث عن شيء حين ضاع ضيَّعني —محمود درويش

"أنا في عزلة، والعزلة الداخلية أقوى وأشد من ذاك الذي يحشر نفسه في حجرة. أنا أخالط العالم دون أن أخوض حوارًا حقيقيًا أو كاملاً حتى"

معرض للانطفاء فجأة، من لحظة إلى أخرى

ولكن إشاحة القلوب، أكثر قسوة من إشاحة النظر

ولكن أحاول بدافع الكبرياء، أن أسخر أكثر ممّا أحزن —محمود درويش

لكنني في الماضي كنت أمتلك طاقة تتحمل كل شيء، الآن أنا مستهلك —نجيب محفوظ

لا أعرف كيف كان لحضوره أن يخلق مني شخصًا آخر شخصًا لا يتذكر أنه حزين

مرعب بأصعب الظروف، هذا الهلال💙

ستدرك أن بعض الطرق التي تتبعها لا تفضي إلى شيء، وأن التمسك بها ليس وفاءً بل إستنزاف

فرط التفكير أداة تعذيب صامته تشعر وكأن العالم بأكمله يدور في رأسك

الخيبة شيء وارد يوميًا في الحياه البشرية لكن الصادم فيها مصدرها الذي لطالما كان ملاذ آمن ومستقر

لم أغلق الأبواب كلها، تركت لك بابًا مواربًا دائمًا، ليس استجداءً للفرص، أو رغبةٍ بالوصل أو ترددًا بالرحيل، لكن حتى ونحنُ لا شيء أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك ولا تجدني

لو اجتمعت للمرء كل أشكال المواساة، وتنوّعت عليه ألوان السلوى، ما مسحت على قلبه يدٌ أحنُّ من يقينه بأن الأمر كله لله، وأنه في ظل عناية لا تخيب، وأن الله هو المتولّي لأمره، والكافي لهمّه، والسّاتر لضعفه

لكنني في الماضي كنت أمتلك طاقة تتحمل كل شيء، الآن أنا مستهلَك —نجيب محفوظ

لا شيء يحدث في الخارج/ أنت متورط داخلك

عزيزي الإنسان، كم حجم أسفك لنفسك يوم كنت تختلق الأعذار لتصرّفات الاخرين ثم اكتشفت فيما بعد أنهم ما كانوا يستحقّون شرف التواجد في حياتك أصلاً؟

أنا أحد الأشياء التي أُريد أن أفهمها وبشدة