وفجأة تتبدل الأحوال — ربك قادر🩶🩶 قل يارب

"إنَّ الله إذا أراد شيئًا هيَّأ لك أسبابه "

ستقولها قريباً بقدرته — قَد جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا

قد سمعتو عن شخص بدا يتقرب من الله عز وجل بالطاعات ويعمل لاخرته وفجاه صب الله عليه الرزق بشكل وفير ؟ هالامر طبيعي لان يقول رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام : ( من كانت الدنيا همَّه ، فرَّق الله عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عينَيه ، ولم يأْتِه من الدُّنيا إلَّا ما كُتِب له ، ومن

ستدرك مع مرور الأيام ... أن الله يختار لك عند إجابة الدعاء أصلح الزمان لا أسرعه .. !

من نصيبك ثق بالله ❤️ ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️ ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️ لعلك تنام في ليلة السبت علي أمر قد يأست منه ليوقظك الله بإنفراجه.. اكتب الصلاة على النبي ومررها بنيه الفرج.

تخيل بس يا إنسان ! انك تصحى وتحصل دعوتك استُجيبت

ثم يأذن الله ويأتيك بما تظنه مستحيلاً وبالاسلوب الأكثر استحاله الله لا يعجزه شيء

يأتي بها الله وإن تأخرت إن ربي لطيفٌ خبير.

اقتراح عند زيارة المريض: بدلًا من حمل الورود أو الشوكولاته…الخ قدّم للمريض وصل صدقة باسمه مهما كان المبلغ بسيطاً. الفوائد: ١.تدخل السرور على قلب المريض. ٢.تكون سببًا في شفائه بإذن الله، فقد قال ﷺ:داووا مرضاكم بالصدقة. ٣.تسعد قلوب المحتاجين وتنفعهم. ٤. لا تذهب الأموال في ما لا

صباح الخير، وبعد: "إياك أن تيأس في أمرٍ عزّت عليك أسبابه، وربك الله!" بقدرة القادر سيكون❤️.

"ثم يأذن الله ويأتيك بما تظنه مستحيلاً وبالاسلوب الأكثر استحاله الله لا يعجزه شيء يُعَوِّضُك الله بخير.. دائمًا تذكّر هذا، لن تُترَك وحدك، ما دمت صادقًا، يُبدلكَ الله شعورًا أورَق، شخصًا أصدَق، فكرةً أعمَق، مسارًا أشرَق، رِفاقًا أعرَق، وخطًى ثابتة لا تميل، لن تبقى فردًا، يُجدّد

﴿ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ ﴾ ⠀

" ولعل فرحتك قد اقتربت جداً.. ثق بالله. "

بشاره لك ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️ فدعى ، ثُم دعى ، ثُم دعى ، ثُم دعى فأستجاب اللهُ له اللهم هذا الشعور لنا جميعًا اكتب يا رب.

لا مستحيل مع الله, ما دمت تدعوه وتسأله وترجوه وتتقرب إليه, فالأمر سيكون مسألة وقتٍ ليس إلا وستأتيك البشائر من كُلّ جانب, وستتحقق أمنايتك بطُرقٍ لا تتصورها أو تتوقعها؛ ثق في تدابير الله كلها وأحسن الظن به”

﴿أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ﴾ أطرق خزائن الله عند الدعاء بمثل كثرة الإلحاح باسمه" العزيز والوهاب " فهو تعالى عزيزٌ لا تغالبه المطالب ووهّاب وسع بجوده جميع الخلائق أفتتعاظمه حوائجنا ؟”

عندما تُفلت يدك من كل شيء تتمسك به ويستنزف طاقتك ويكون عبء وثقل عليك، سيظهر ويتجلى شعور الراحة وخفّة الروح، والله إن التعلق بغير الله أول طريق الهلاك لا تتعلق بحلم ولا بشخص انصحك أن تتعلّق بالخالق وسلّم الأمر واجعل الرضا والتقبّل هو ردّة فعلك إن فات شيء القادم أجمل.