لا تعليق ⁉️

من الإخفاء والإنكار… إلى التنفيذ العلني. دبابة إسرائيلية تفتح نيرانها على الأهالي أثناء توجّههم للحصول على المساعدات من مركز الإغاثة التابع للمرتزقة الأمريكيين في محور نتساريم .

تل أبيب فقدت ملامح الحياة، تحولت لركام وحطام.. للأسف، غابت عنها البسمة.

لو لم تضرب إيران أي قاعدة أميركية لقالوا: "إيران رضخت كالدول العربية الذليلة". هؤلاء أنفسهم الآن وبعد أن ضربت إيران إحدى القواعد الأميركية يقولون: "إيران اعتدت على دولة عربية". _هؤلاء يسمون بالمنافقين.

🚨 سماع دوي انفجارات ضخمة تهز النقب المحتل

جنازة سرية.. أقيمت بعد الفجر.. لمن❓❓

توثيق من موقع الضربة صباح اليوم في بئر السبع… الحصيلة الأولية 23 ضحية، وعمليات البحث والإنقاذ لا تزال مستمرة لوجود أشخاص تحت الأنقاض.

أحياء كاملة في تل أبيب تغيرت ملامحها، وصار التنقّل فيها أشبه بمحاولة البحث عن الاتجاه وسط الركام. ما يُعرض في الإعلام لا يُظهر سوى جزء بسيط من حجم الدمار الحقيقي.

إيتان زاكس (18 عامًا) من بئر السبع، جندي في الجيش، قُتل صباح اليوم أثناء تواجده في شقته جراء الهجوم الصاروخي على المدينة.

تم قبل قليل استخراج الشابة نواه بوجوسلافسكي من تحت الركام في بئر السبع، بعد مقتلها صباح اليوم جراء الضربة المباشرة التي استهدفت المكان.

تم قبل قليل استخراج جثمان ميخال زاكس 50 عاما من تحت الركام في بئر السبع، بعد مقتلها في الغارة الصاروخية التي استهدفت المدينة، والتي أودت أيضاً بحياة ابنها إيتان زاكس وشريكته نواه بوجوسلافسكي.

فاجعة في بئر السبع صباح اليوم، حيث أُبيدت أسرة كاملة داخل شقتهم جرّاء الاستهداف الإيراني الذي طال المدينة.

ميخال زاكس، العريف إيتان زاكس، ونوح بوغوسلافسكي… قُتلوا صباح اليوم في بئر السبع جرّاء الاستهداف الإيراني. 💔 pic.x.com/skDiwCaQMa

من بين الضحايا في الضربة الإيرانية على بئر السبع صباح اليوم، عالِم جيولوجي بارز، في وقت لا تزال الأعداد والمعلومات الكاملة غير معلنة رسميًا بناءً على طلب الأهالي.

من بيان آية الله العُظمى الشّيخ الوحيد الخُراساني على أعتاب شهر مُحرّم الحرام ١٤٤٥ هـ سلامي لجميع الهيئات، أخبروهم أنّ العزاء في مُحرّم وعاشوراء هذا العام يجب أن يكون ضعف ما كان عليه في السّنوات السّابقة. يجب أن تخرج مواكب العزاء في أنحاء العالم حتّى تكون مرهمًا على قلب أمّه

تل أبيب اليوم مدينة منكوبة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، والمعدات عاجزة حتى اللحظة عن الدخول لمعظم الأحياء بسبب حجم الركام والدمار.

تصوير خاص من تل آبيب