يخيل للجميع أن الفحل هو بطل القصة..
لكنهم يتناسون أن البطولة تبدأ بي وتنتهي عندي.
أنا صاحب الفكرة، أنا من أطلقت شرارة الحلم وحولت الخيال إلى واقع.
أنا من واجه عناد الزوجة ورفضها المتكرر، أنا من حجز الفندق، ومن دفع ثمنه.
انا الديوث.. انا بطل القصة.
هاد حلمك انك تكون موجود مع مرتك وهي مندمجة مع صديقكم انت خلص بطلت تستمتع غير بهاد الجو زبك ما بوقف غير لما مرتك تكون مع صديقكم او تتخيلها حتى الفيديوهات العادية بطلت تولعك وبطلت تحمى غير على كلام وفيديوهات التحرر و الدياثة تواصلو معي لنعيش اجمل الاجواء