في حرب ٢٠١٤ الي قعدت بس شهرين
لما خلصت وطلعنا تاني يوم ع أشغالنا والناس شافت الشوارع وشافوا بعض بالمواصلات كانوا يعيطوا على كل اشي.
هالمرة الناس حيفقع قلبها من العياط والقهر المحوش
تقبل الله من كانوا بالأمس يعلنون الهدنة ويزفونها لشعبنا ،الشهيد المجاهد ابو عبيدة ، والشهيد القدير أنس الشريف ، والشهيد محمد قريقع الذي كان يقف على شارع الرشيد مستقبلاً قوافل النازحين، تقبل الله شهدائنا أجمعين ومن تلهّف ليومٍ بلا خوف ولا حرب، عزاؤنا أنكم في دار الخُلد تسعدون.
شعبٌ بأكمله يعاني من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، ويُجبر على التعايش مع بعضه البعض في مساحة محاصرة حتى الآن، ومحاولة متابعة حياتهم في وضع غير طبيعي البتّة.
هنا غزة.