لو قيل لي ما هي نقطة التحول في حياتك لقلت (الدعاء) الدعاء غيرني ورباني وعلمني وبصرني عما كنت أغفل عنه، الدعاء أنقذني وفتح لي أبوابا مغلقة، وسع مداركي وأعاد ترتيب أولوياتي، جعلني أدرك بكافة شعوري أن أعظم ألطاف الله أن تتخذ حبل الدعاء ملجأ وملاذا لك في كل حين

وهو في سري وجهري وسكوتي وكلامي وهو ريحاني وروحي ونديمي ومدامي انا يقظان اراه في قعودي وقيامي عن يميني ويساري وورائي وامامي

مثل ماكان لك خاطر احنه واحمله برفوق انا لي خاطر عندك تكسر مالقي جبره

وكلـن بأخر الـدرب تبين علومـه !

اللهم كن سندي وقوتي ولاتضعفني امام عثرات الحياه

”كنت لابقي، لو انني سمعت في وداعك نبره نداء واحده“

أفيقا خمار الهم نغصني الخمرا وسكري من الأيام جنبني السكرا تسر خليلي المدامة والذي بقلبي يأبى أن أسر كما سرا

عندما تعلم بأنك لست الأولوية، لا تحارب

أنها تعيش، وكأن روحها في عالم آخر

لن يفلت من بين يديك ما ساقه الله لاجلك ولن يفوتك رزقك وان تاخر

حافـظ ع عيـونك لا يبكـيها احـد

اللهم اني اعوذ بك من فواجع الاقدار

حنيتك من الكلام الموجع الجارح وسكت وانا ما عاش اللي يسكتني

متزرعش ورده وأنت مش فاضي تسقيها

اشتاق باكر واعطي امسي حنيني

من يستعن في امره غير نفسه يخنه الرفيق العون في المسلك الوعر

لا احد يعلم كم من النزاعات تحدث بداخلك يوميا ، وكم يكلفك الامر لتبدو بخير

لا تتصنع من أجل أحدهم فمن لا يعجبه ذاتك لا يستحقك

الله يدري أنك تجاهد من خلال خطواتك تصرفاتك شعورك وحتى حديث نفسك ﷲ يدري أنك إذا قصرت تبهت ضحكتك يضيق صدرك يرتبك يومك خوفا منه الله يدري

تؤسفني حقيقة أني جيتك وأنا جرحي ندي ولا بغيت إلا الضماد ولا دريت إن الضماد أقسى من الجرح الندي وأنا اللي كنت أهاب حزنك تأذيني؟