إليا هداك الله، تهون العظايم وان ماهداك الله تولتك الانشاب .

يا هاجسي هات القوافي والأنغام نصايح العقال ما احدٍ سمعها لا ينقضي هالليل وكبودنا حيام بل الكبود اللي زمنها لوعها حنا نعرف الصدق ونعرف الأوهام ونميز الشِقات واللي رقعها مير البلا فالحب جلّاب الآلام اللي يعيفك الحياة ومتعها الرجل لا من صابه الحب بسهام بين الحنايا محكماتٍ وقعها

َ ﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ أتذكّر جيدًا أنّ أشياءَ حصلتُ عليها كنتُ أظنُّها مستحيلة، وأتذكّر كيف أخرجني الله من أمرٍ كان يحتاج إلى معجزةٍ لأخرجَ منه، وأتذكّر أنّي دعوتُ يومًا وقد خالجني شعورٌ بأنّ هذا الأمر صعب، فتحقّق! الله كريم، لا يردّ عبدًا قد دعاه .

نمشي على صَفْصافها بالتَّهاليل لو لا التَّهاليل القلوب مخطوفه ما عان ربّي من يشيل المحاميل لا صارت الهقوه بقوّة كتوفه تصعب على المتكبّرين التساهيل وتسهل على المتواضعين الكْلوفه والمِشقي اللي يرتقِب للمقابيل ذاق الحسوفه قبل وقت الحسوفه واللي يدقق دايمٍ بالتفاصيل ما غيّر الواقع

يا هاقيٍ فالناس قبل التعامل بتخيب هقواتك ليا من حمى الجو اللي نحسبه فالمواقيف صامل مشبهين بوجهه ولا طلع هو عرّض لتيار الهبوب الهوامل اللي بحزات المواجيب ما جو بطاقة التأمين عادي وشامل اخير لك من لحيته ميت الضو يوسف الدغيلبي.

اصعب شعور انك تعيش النقيضين اليا اجتمع فالصدر ياس وتفاول يا نفس ما ندري على ويش ترسين صبرك يالين القى جواب التساول اما هدانا الله لواحد من اثنين ولا قضينا العمر كله نحاول يوسف الدغيلبي.

انا من الضيقات وملاوع الوقت … مليّت .. امارس دوري الاجتماعي… #فواز_بن_عواض

"تسهَّل… والسنين تعالج المجروح ويرجع مثل ما كان الشجاع: أشجع أنا ماني مثل غيري يجي ويروح أنا مثل —العُمر— لا راح ما يرجع"

يا الفاضي الجاهل العقّال مشغوله وانته على البربره والسفسطه والم بعض الدعاوي بدون الحل محلوله لا احدٍ على الخوض فيها يشغل العالم يوسف الدغيلبي.

للشعر ميقافٍ ماهوب اي ميقاف لا يقَّرب الميقاف من هو يظني اللي مشى بالظن بيعوّد خلاف ومن وكّد الخطوه ماهوب متثني أضرب بسيفٍ لا هوا قص الأكتاف ولا يبا يضربك رمح المطني ماني وانا أبن هليّل بكاسر القاف وانا نظمت الجزل من صغر سني من بيت شعرٍ شامخ الساس نواف ماهوب لو طال الزمان

تشبهين البدر في الليل العتيم ماخذه منه الملامح و الشبه والعيون الناعسات عيون ريم والقوام أجمل جمالك وأعذبه..

من هو زهاء بنفسه تهيأ للدمار ما كنه الا الخمر الأحمر شاربه ضع في عيون الخصم وهم الأنتصار واليا زهاء تقدر توطا غاربه يوسف الدغيلبي.

أَســرَى بـك اللـهُ ليـل، إِذ ملائكُـه والرُّسْـلُ في المسجد الأَقصى على قدَمِ لمــا خـطرتَ بـه التفُّـوا بسـيدِهم كالشُّـهْبِ بـالبدرِ، أَو كـالجُند بـالعَلمِ اللهم صَلِّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

يا سجادة الثلث الأخير وسكون الروع دموعي على طارف هدب نقشتك دلّت ما اشوفك سراب.. الا صفى لذة القرطوع تبل العروق اللي لها عام ما بلّت اجي لك بعد سبعٍ عجاف برجا ودموع وتجيني سحابه لا أنشت القلب ماخلّت

حييت يا المرّقب النايف يا ماكر الشعر وألحانه ذعذاعك البارد الكايف أتعبت رجلي على شانه لا جيتك وخاطري عايف ألقى سكونه وسلوانه عبدالله الدغيلبي

هب الهواء يا نديمي شرق وانا الهواء لا حرّك أحساسي وغنيت طاروقي وزان الطرق والله لتطرب والزمن قاسي هب البراد ونايحات الورق ما سرّت الا نهم هوجاسي أرم العمامه وأستخيل البرق وأتركني لحبري وقرطاسي ليالي الحاضر ما فيها فرق وش لون اكون بفجرها ناسي يوم أشرقت شمس النوايب طرق من

محدٍ له المنه على ما عملنا الفضل للي ينزل الماء من الغيم منولٍ لا مالت الناس ملنا نتبع خطى من يخلطون المفاهيم والحين من جور الليالي عقلنا ومن علمه وقته ما يحتاج تعليم قمنا على روس النياق وسملنا ما كان فيها قبل من جربٍ وهيم يوسف الدغيلبي.

ما تملك اليد عده لْك لكَّن وش تملك يديني اليا صفت ذي تعثّر تلْك لا تنتظرني وترجيني ماروع الذيب ليلٍ حلْك كان العشى شافته عيني مير البلا في مدار الفلْك ماهوب يا صاحبي فيني اليا صفا الوقت ما نخذلْك وان ما صفا لا تناديني سبحان من في يديه الملْك يكفيك مده ويكفيني يوسف الدغيلبي.

يا ربّي تقضّبني عرى الصبر والسلوان ابي ما يقدّرني على كايد الغمّة ثباتك وتيسيرك ورحمتك يا رحمـٰـن عسى ماني اللي لا ابتلى جزّعه همّه ينام اليقين بقلب من يدرك الايمان مثل نومة الطفل المدلل بحضن امّه يا قلبي على هاللون لا اختلفت الالوان وكثروا رخاص النفس بيّاعة الذمّة اذا ان

يا سعود نور الفجر لا بان خيطه تفرّق افكاري ولا هيب تلتم شيٍ نحيطه علم وشي ما نحيطه مير الأكيد السلم ما حاصلٍ سلم ما للرخوم الا السيوف السليطه لا تشرح الاخطار بالكيف والكم سود الوجيه اهل النوايا السقيطه مافيهم اللي لا عطى عهده يتم أطباعهم طبع الهمج واللقيطه لو النسب ثابت من