بالعودة إلى مسألة اللحم والجسد، على الرغم من ان ما يوجد تحت مفهوم الجمهور يمكن اعتباره، على نحوٍ ما، تراكم اقتدار لا يمكن اختزاله،، أي تلك "الفرادة التي تريد ان تتشكل جسدًا" أي انها تمامًا لحم، ولكنها لحمٌ تشكله رغبة فِراسة وإرادة اقتدار. ولكن برأيي، ان الصعوبة تحديدًا تكمن خارج

عساك يا قصدي لقصدي فهمتي ♥️✨ on.soundcloud.com/0hvpGAgCXxZrqi…

" أي نظرية تحقق اختراق او تقدم، لابد ان تكون بدايةً غير بديهية" أن مرآة العالم الضخمة قد انكسرت كما يقول فتغنشتاين، بحيث ينعكس الواقع على نحوٍ متعدد، اي "شكل محدد من الحياة"، ولكن احد القصص الطريفة التي تذكرها انسكومب عن فتغنشتاين هي عن دوران الارض حول الشمس. سألها عن "لماذا

"الموسيقى هي توليفة من النشاط الكامل للأشياء" Ziad, as a disturbingly sweet بعد ان خفت الإزعاج، الضجيج مزعج غالبًا، الكآبة والرثاء هي ما يليق كما يحبها،، وهي لا تأتي إلا في "هدوء نسبي". تأتي هي و يأتي زياد بغض النظر عن رحيله. او يأتي تحديدًا لأنه رحل. يأتي لأنه الموسيقى المقطعة

Nothing can attain a greater depth of this Ontology. A lot to say, to write, to read,, nothing to grasp the depth.

هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين،

Trying to work but can't stop crying

I’ve come to loathe, to hate, this app,, no, to loathe all apps. They’ve become an endless well of grief, sorrow, and unceasing sadness. The memory of Anas is a wound that left an unfading mark upon my soul.

Scotland — Switzerland Heraclitus once said, that “Nature loves to hide”. The profound mystery, as Nietzsche says, is fond of the mask.

“When I touch her, my fingers don’t question what she is. My body knows who she is.” — “She is a stranger. She is the stranger that I am beginning to love”. ما زال للمس جاذبية مفرطة، لا يتعلق الأمر تمامًا بشيء غير انهيار الخيال على سطحٍ مادي متذبذب. لم يكن اللمس يومًا يتعلق

هذهِ كانت المرة الأولى التي ظهر فيها ابو عبيدة، اكتوبر ٢٠٠٤. لم نتعرف عليه وقتها، كنا أطفالًا، ولكننا نتذكره قليلًا، تعرفنا عليه اكثر وبشدة في ٢٠٠٩ ثم ٢٠١٤، نحن من لا نسكن القطاع، ثم يبدو أن قبل ثلاثة أيام كانت آخر إطلالات هذهِ الروح المقاومة على هذا العالم المحبط. عالم فاشل

"عُد أيها الشبح الارهابي الطيف" هكذا كانت الدعوة الكئيبة التي اطلقتها الفلسفة على اعتاب القرن الواحد والعشرين. كانت هذهِ الدعوة موجهة إلى نيتشه، باعتبارهِ "إرهابي الحقيقة". ماذا كان سيقول نيتشه عن العصر الجديد؟ هل سيدرك أن نبوءته قاصرة؟ فقد تضاعفت ألف مرة بكل أنواع القسوة