رزقكِ الله حُسنًا يوسفيًا نصفهُ في ثغرك والنِّصف الآخر توزّع في باقي جسدك مدى

أزيدُ من كتاباتي ونصوصي لك تملكني قوة هائلة لم أعهدها من قبل لكتابة المزيد فهذه طريقتي الأخرى في لمسكِ مدى

يا تُرى هل للوصلِ طريق يمحي السهر والأرق ويرمي للقلب طوق نجاتهِ بعد أن غَرِق مدى

سبحان الَّذي صنعك وخلقك ومن ثم َّ بكل ِّ جمال الأرض كمّلك أدعو الذي صوّرك.. أن استمطرك لكي أعانقك. مدى

بها أفخر بجوارها أبدو كقيصر يغزو ما وراء النَّهر أسير تحت الشّمس ولا أشعرُ بالحر. مدى

أنتِ كل ما أريد حبك يزيد يوم بعد يوم وأقول هل من مزيد . مدى

جئتيني كغيمة ماطرة .. وعاصفة أغرقتيني أقلعتي جذوري .. وبساتيني غرقت .. ومُت لكنني شهيد. مدى

لو أنَّنا معًا .. لو أنَّنا لاستأجرت ُ في المرسى سفينةً لنا تبحر والحبُّ شعار ٌ لنا فلا حُب بعد حُبنا فالأرضُ ضاقت بنا وليس لنا سوى البحر منجًا لنا . مدى

وأنا صامت أخبرتها الكثير عن مشاعري .. باللّمسات ! مدى

عندما أكتبُ لكِ أخبأ ما كتبت ولا أطلق سراح ما دوّنت إلّا عندما تمرُّ أولًا بطيفِ مشاعرك . مَدى

دعيني أنادِيكِ وكأنكِ أغنيتي ، ولا تلتفتِ لإنكسار اللّحن في صوتي مَـدى

في المقهى حُبيبات السكر هاربة من شفتيك تدعوني للتذوق !

لعيناكِ حديث ويداكِ حديث وشفتاكِ حديث وجسمكِ قصيدة بأكملها !

ضعي شفتيكِ في شفتاي لكن دعِ لسانك حرًا لأُشعركِ بالحرارة ! مدى

بخد ٍّ أبيض أصابتني بالحيرة .. ! ناعمة البشرة ريحتها عطرة شفتاها كالجمرة عند رؤيتها لا حول ولا قوّة مدى

في طاولتنا أبحثُ عن حجّة لأتجاوز طعم القهوةِ المرّة وأسرق قُبلة من شفاتكِ العذبة . مدى

ترفع قدميها وتعوج خصرها هكذا تُناديني..! مدى

ارفعي صدرك وافتخري فنهدكِ الأيمن يُنادي وأنا له أُلبي ونهدكِ الأيسر يُباهي وأعلنتُ له في حُبي . مدى

شفتاكِ عند الحديث ليس دونهما رأي ونهداكِ عرش كسرى لهما يبتغي مدى

5 اعوام وفي كل الأيام تأتيني في حلم المنام وسمعت صوتها وأزالت عني كل ذكريات الشقاء اخترتها واعتبرتها هدية من السماء سيدة نساء حواء وفاء ❤️