كل ما يقتادني للموت قودي ما ذكرت الا انت يالريم المذيّر

من فاز فيها والله انه ما يفكر فالزواج هذي خلقها الله ما ياخذ غيرها رجالها حتى ولو خلت تعاملها على حسب المزاج من حقها وأهم حاجة ما تضيّق بالها

فقدتك وقلبي من الفرقا يقول ما عاد للدنيا بعد فقدك حلا ياليتها شده مع الوقت وتزول وأقول همٍ فالمحاني وانجلا ولكنها صارت في ذاكرتي تجول والبال من كثر الطواري ما سلا فقدت صوتك والرحابة والقبول والابتسامة والرضا والسهلا

تعال شفني اخر الليل محتار صرت اعيش الليل وحدي بدونك اجلس ع الجوال وارسل اشعار اقرا قصيد الناس واذكر عيونك

لاتستفزّك ذكريات الراحلين مافيه أحد يبقى معك إلى الأبد تظاهر بضحكتك لو قلبك حزين ملامحك فيها من الغربة " بلد " حاول تعيش العمر بإحساس السنين عابر و إذا مرّيت ما ترجع لـ أحد و إذا ذبحك الشوق و أوجعك الحنين تذكّر إنّك ما أنت وحدك من فقد

وين اودي شوق قلبي والوله لو غديت بعيد عني ما اسمعك تملك احساسي وفكري تشغله ترحل طيوفك وفكري يجمعك هاك قلبي هاك ليتك تقبله خذ سنين العمر او خذني معك انت تالي الحب عندي واوله من يقول اني نسيتك يخدعك

وينك ترا حالي من الشوق مهدود مالي على فرقاك صبر و عزايم طوّل غيابك حيل يا لين العود ومن طول الغيبات جاب الغنايم الفكر لك ياصاحبي دوم مشدود والشوق سوّى في عيوني علايم وينك ترا الأوقات في غيبتك سود تلعب بي أشباح الهموم العظايم

حطّي إيدك على قلبي وسمي عليه واقري الحمد و أعوذ برب الفلق ولا تروحين مهما كان عذرك وجيه مابي أحس مرة ثانية بالقلق

عيونها الثنتين حفارة قبور ترسلك من دنيا الفنا .. للآخره

لايلحقك يانظر عيني من الوقت خوف انا معك مالحقني خوف طول العمر بين اتفاق المشاعر واختلاف الشفوف نحاول إن المحبه فـ القلوب تعمر انتي حبيبة شجاعٍ ما ألتفت لـ الضعوف وانتي مليكة من يشوف أمنياتك أمر لك وسط عيني مكان و وسط قلبي رفوف ولك بين حدب الظلوع العوج درب وممر

مالله كتب لي فيك حظ ولا نصيب الواقع أصدق .. من يا ليت ، وربما حتى لو إن إحساس قلبي ما يخيب سفك الشعور أشدّ من سفك الدما والغيمة اللي تاخذ شوي .. وتغيب ما تغري ألا .. الميّتين ، من الضما أحيان .. حتى اللي تحس إنه قريب يمكن يكون أبعد عليك من السما

أسرفت في حبّك جهَر ماني بـ مثل المستحين اللي يحبّك يعتزي ويشوّش .. ويرد البرا مشاعري لك لو توزّع من يسار ومن يمين صاروا جميع الناس عشاق ونشامى وشْعرا

والله انه ما يمرّ اليوم لين تمرّ ببالي آه من وجهٍ يشعّ النور مع طلة جبينه مالقيت لوجهك أشباهٍ على مر الليالي حطه الله نسخةٍ وحدة ولا حط اربعينه

قالوا علامك كلّ ما حلّ طاريه تنسى البشر حولك وتذكر خياله قلت انشدوا القلب ليا غاب غاليه قلبٍ تعب من الشوق ياويل حاله قالوا علام القلب متولّع فيه دوّر لعل القلب يلقى بداله قلت الغلا ما هو على كيف راعيه لو الغلا بالكيف قلنا حلاله

أبيك واجد وأنت تدري وأنا أدري لكن قبل " تلويحه و إبتسامه " للحين باقي لك كلامٍ بصدري خليني أقوله و مع السلامه

الله يسامح عيون رموشك الخجلا ياللي طعنت الخفوق و سالت اشعاري وش في يدين الليالي ترتعش وجلا ولاجبت طاريك قالت حي ذا الطاري

أنا غلاك القديم ، و حزنك الأول ! يمكن لو تنبش بخاطرك تلّمحني تعال قلبي تعب ! ما عاد يستحمل بديت أخاف إنكساري منك يفضحني مشتاق لـ عيونك إللي كل ما تثمل نظره تضويني ، .. ونظره تسرحني تخطي وتزعل علي وأقول لا تزعل أنا إللي أخطيت ماودك تسامحني ؟

من غلاك آطى على شوكك وجمرك ما عليّ من السؤال ولا الاجابه بين ايدينك عند عينك تحت أمرك خدمتك واجب ورغباتك مُجابه وعن جميع جروحك وصدمات عمرك " اعتبرني كلمة آسف بالنيابه "

خل الكلام ينام .. في صدري ما ودّي أجرح ليلك الهادي أنا وصلت لمرحلة "مدري " اللي بعدها : كل شي عادي

ان شفتني مقبل عليك افتح يديك واتركني اجمع ذاتك وسط ذاتي ولا تروح الا يدي تمسك يديك اخاف لا من رحت ما عاد تاتي