أحيان مهما بلغت ما بلغت من الحزن إلا ما تجيك لحظة تكون مقتنع فيها تمامًا إن لو بس that one person لمح حزنك و سألك، كل شيء بيهون، حتى لو واريت الحقيقة وادعيت ان الأمور زي الفل
أعتقد آفتي هي إني كائن مكترث بزيادة. ما يمرّ علي أي شيء ويكون عابر، لا شخص ولا موقف ولا حتى كلمة أو شعور، كله يبقى داخلي ما يعدّي. وياليته يبقى زي ما هو لأ؛ يتضخم، يكبر داخلي وأنا مدري ليه أو كيف لكن الشيء الوحيد اللي أعرفه هو إني مهتمة. دايمًا
الحمدلله إيماني بالموت وما بعده راسخ، وأعرف تمامًا إن كل شيء في الدنيا إلى زوال. لكن مهما حاولت، ما أعرف أتعامل مع مشاعري تجاه الفقد. كل مرة نفس الوجع، نفس الغصة، نفس الثقل في القلب، مهما كان حجم الحيّز اللي يشغله الشخص أو الشيء في حياتي..
الحمدلله أننا مسلمين ولنا رب كريم، غفور رحيم. دايم عندنا فرص وفيرة للرجوع الى الله، للتوبة لتعويض التقصير ومن هذه الفرص صيام عاشوراء؛ قال رسول الله ﷺ "صيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله".
العلاقات الإلكترونية تصير أروع بمليون مرة لما تتحول لواقعية لأنك تدرك إنك ما وصلت لهالمرحلة مع هالشخص إلا بعد مشوار تعارف طويل، أساسه الثقة ووقوده الاختيار. حتى لو للصدف يد، إحنا اللي نختار نبدأ ونكمّل. ما فيه ظرف يجبرنا على بعض، لا فصل دراسي ولا عمل، ولا أي مصلحة، هيك محض اختيار