لا حولَ للإنسانِ في دنياهُ إلا بربٍّ مُنعِمٍ سوّاهُ فإذَا أتتكَ مضائقُ الدُّنيا فلُذْ بجَنابِهِ واهتِفْ لهُ ربَّاهُ ولْترتقِبْ فرجاً قريباً عاجِلاً لا لنْ يخيبَ مؤمِّلٌ ناداهُ"

﴿إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزّاقُ ذُو القُوَّةِ المَتينُ﴾ [الذاريات: ٥٨]

من لاذَ بالله إنّ الله يؤنسه ينسيه همًّا وكربًا طالَ أو حَزَنَا.

هي عُسرٌ ثم يُسرٌ ثم سُرور فأطمئِن .

﴿وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾

وانظُرْ لحالي في خَوفٍ وفي طَمعٍ هَل يَرحمُ العَبدَ بَعْدَ الله من أحد؟

العائلة هي الإرث الأغلى ❤️

"دعها على اللهِ أقدارًا مقدّرةً لم يخلق اللهُ إنسانًا وينساهُ" .

تلاوة الصباح لشخص متوفي رحمة الله عليه..

"إنَّ الأمورَ لها ربٌّ يُدبِّرها وكلُّ شيءٍ بأمرِ اللهِ مُؤتمِرُ فلن يُفيدَكَ أن تحتاطَ مِن قَدرٍ ولن يَرُدَّ القضا حِرصٌ ولا حَذرُ والجَأ لِربِّكَ في الضرّاءِ مُعتصمًا ما رَدَّ ربُّكَ مَن لِلعونِ يَفتقِرُ"🤎.

سبحان الله، و الحمدلله، ولاإله إلا الله، والله أكبر، ولاحول ولاقوة إلا بالله .

"الدقائق التي بين يديك هي أمنية أهل القبور؛ مِن مُحسنٍ أو مسيء، فاستثمرها بالحسنات، قبل أن ينتهي زمن العمل راجع يومك وليلك فيمَ يذهبان وما أنت صانعٌ فيهما.."

يُخبِرُ النُّعمانُ بنُ بَشيرٍ رضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رسولَ اللهِ ﷺ قال: " إنَّ مما تذكرون من جلالِ اللهِ: التَّسبيحَ والتهليلَ والتحميدَ، ينعطِفْنَ حولَ العرشِ ، لهن دويٍّ كدويِّ النحلِ ، تُذَكِّرُ بصاحبها ، أما يحبُّ أحدُكم أن يكونَ له – أو لا يزالُ له – من يُذكِّرُ به"

قبل عام كنت ادعوا وابكي خوفًا وذُلاً وطمعنًا راجية من الله الاستجابة والان هي بجانبي فالحمدلله الحمدلله يارب .

يمر الإنسان بخمس مراحل يوم وفاته المرحلة الأولى: يومك العادي تبدأ يومك كالمعتاد، تشرب قهوتك، تذهب إلى عملك، وتمارس أنشطتك اليومية، وأنت لا تعلم أن الله قد أمر بقبض روحك في هذا اليوم. أنت لا تدري أن الله قد أصدر أمره اليوم لملائكة الموت: "فلان ابن فلان، تُقبض روحه في الساعة كذا

اللهم طِيب الأثر وحُسن الخِتام

على ماذا، ومن ماذا تخافُ وربّكَ اللهُ؟ وأنتَ بكلّ شاردةٍ وواردةٍ من الأيّامِ.. تلقاهُ متى من لُطفهِ ألقاك؟ متى أحببتهُ وجَفاك؟ وهل جاوزتَ ما جاوزتَ مما كان.. لولاهُ؟ لسوفَ يُجيب كلّ دُعاك ويرفعُ عنكَ كـفَّ أساك فما أشقاك إذا استسلمتَ للدنيا وللأوجاعِ.. ما أشقاك!