“هناك في زوايا الطين، تنام ذكرياتنا…
بين نخلةٍ وساقية، كنا نضحك بلا سبب، ونحزن دون جرح.
الماضي لم يكن كاملاً، لكنه كان صادقًا…
وما أصدق البساطة حين تُغنّي في قلوبنا !.
التفاؤل ليس أن تتجاهل العواصف، بل أن تؤمن بأن الشمس ستشرق بعدها.
هو أن تمشي في العتمة وقلبك يضيء، أن تتعثر وتبتسم، أن تخسر اليوم وتقول: "الغد لي".
المتفائل لا يرى النصف الممتلئ فقط، بل يؤمن أن الكوب قابل للامتلاء دومًا، وأن الحياة – مهما قست – تُخبّئ لنا لحظات تستحق الانتظار.
يجب ان لا نحزن عندما نختار الصمت وعدم الرد على من اخطا بحقنا بكلام وغيره لانه خير قد ساقه الله لنا لنكون من المحسنين الذين ذكرهم الله تعالى:( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين).
في الماضي كان الاملاء عندي جيد حيث انني افرق بين ( ض-ظ ) و (ت-ة) و (ا- ى) اما الان اصبح عندي بعض الصعوبه في التفريق بين كتابة الالف الممدودة والمقصورة في نهاية الكلمه . ربما لاننا لم نعد نكتب بالقلم والاعتماد على الاجهزه .